close
أخبار تركيا

بالفيديو.. شاب من الجنسية التركية يعـ.ـنف أخته ويصـ.ـدمها بسيارته بعد هـ.ـروبها من المنزل

فـ.ـرت شابة تركية من منزل أهلها في ولاية ميرسين رغم عدم موافقة والدتها. وعندما رفـ.ـضت الفتاة العودة مع أخـ.ـيها صـ.ـد.مها بسيارة الأجرة التي يعمل سائقاً لها وألقاها على الأرض.

وبحسب ما ترجمه “تركيا واحة العرب” أن العائلة تعيش في منطقة يني شهير في حي تشيفتلي كوي حيث جمعت ج.د البالغة من العمر 17 عاما أغـ.ـراضها وقررت الخروج من المنزل.

وخـ.ـرجت رغم عدم موافـ.ـقة الأم وبذلك قامت الأم بالاتصال بأخيها الذي خرج من مكان عمله بسيارة الأجرة الذي يستخدمها للعمل ورأى أخته في الطريق.

حاول أخوها اعـ.ـادتها ولكنها لم توافق وبعد جـ.ـدال دام عدة دقائق قام الأخ بصـ.ـد.م سيارته بها وألقـ.ـاها على الأرض وخرج من السيارة ليدخلها بالقـ.ـوة.

ولكن الفتاة صـ.ـرخت بقـ.ـوة وقالت له : ابتعـ.ـد عني وفي هذه الاثناء كان أحد المواطنين قد سجل فيديو للجـ.ـدال بينهم ونشـ.ـره على مواقع التواصل الاجتماعي على انها حادثة تحـ.ـرش شخص بفتاة ليتبين عكس ذلك لاحقا .

وبناء على الإشعـ.ـار تم ارسـ.ـال فرق الشـ.ـرطة وتم القبـ.ـض على الفتاة وشقيقها وتم ارسـ.ـالهما لمركز الشرطة للأخذ بأقوالهما.

لم ترفع الفتاة دعوى ضـ.ـد أخيها حيث تم اتهـ.ـامه بمحاولة اصـ.ـابة متعـ.ـمدة وبطلب منها تم إصدار أمر بحمـ.ـايتها وتم إطلاق سراح الأخ .

ومن ناحية أخرى قال رئيس عمل الأخ: أتمنى لو نزل وأمسك بيدها وأدخلها للسيارة ليعيدها لم يكن عليه فعل ذلك بالقـ.ـوة .

وأردف: بصفتي وبالنيابة عن كل زملائي بالعمل نقدم اعتـ.ـذارنا وأسـ.ـفنا على ما حصل لها وأعتـ.ـذر لجميع النساء وشعـ.ـبنا أجمع.

شاهد الفيديو

المصدر: تركيا واحة العرب


شاهد أيضاً: فتاة تركية تتعرض للعـ.ـنف وسط شوارع بورصة

اعتـ.ـدى مواطن تركي على شابة كانت جالسه بجانبه في سيارته بولاية بورصة شمال غرب تركيا .

وقالت وسائل إعلام محلية، وفق ترجمة تركيا الآن، أن شابة تعرضت للعنـ.ـف من شخص كانت تجلس بجانبه في سيارته عند مفترق طرق بيشيول في منطقة عثمان غازي المركزية.

وأضافت الوسائل، أن الرجل أوقف السيارة وقام بضـ.ـرب الشابة التي كانت بجانبه على وجهها عدة مرات بدأ ذلك بشجار بينهما.

واقترب شخصان من شهود الحادث من السيارة وتدخلا بناء على تحذير الناس، قام الشخص بالتوقف عن استخدام العـ.ـنف ضد المرأة وشغل سيارته واختفى من المكان.

المصدر:تركيا الان

اقرا ايضا:

تقارير تتحدث عن وجود تفاهمات تركية روسية جديدة بشأن المنطقة الشمالية

روسيا تركيا سوريا

أثار انســـ.ــــحاب القوات الروسية من عدة مناطق تقع تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بريف محافظة حلب الشمالي يوم أمس العديد من التساؤلات حول أسباب القرار الروسي.

وتزامن ذلك مع أنباء تفيد بتوجه روسيا لســـ.ــــحب قواتها من مناطق أخرى تابعة لقوات “قسد” في المنطقة الشمالية من سوريا.

وضمن هذا السياق، أكدت وكالة أنباء “هاوار” الكردية أن القوات الروسية وبعد إخلائها عدة مناطق بالقرب من ناحية “تل رفعت” تستعد للخروج من المنطقة والتوجه نحو مدينة حلب.

وعلى الرغم من عدم صدور أي تعليق رسمي من قبل روسيا أو تركيا حول التحرك الروسي الأخير، إلا أن العديد من التقارير تحدثت عن وجود تفاهمات تركية روسية جديدة بشأن المنطقة الشمالية من سوريا.

وهذه الخطوة الروسية، بحسب المحلل التركي “يوسف كاتب أوغلو” لا يمكن قراءتها إلا في إطار التفاهمات بين موسكو وأنقرة التي تنص على أن المناطق التي تقع تحت سيطرة تركيا في الشمال السوري يجب أن تكون آمنة، وفق تعبيره.

ورجّح “أوغلو” في حديث لموقع “أورينت نت” أن يكون قد تم التفاهم بين روسيا وتركيا على مغادرة القوات الروسية لهذه المنطقة التي تستخدمها “قسد” لتهـــ.ــــديد الأمن القومي التركي مستغـــ.ـــلة وجود الروس فيها.

وأشار المحلل التركي إلى أن مدنية “تل رفعت” هي ضمن التفاهمات الجديدة بين روسيا وتركيا، مشيراً أن هذه الخطوة تأتي في سياق محادثات أو مفاوضات متصلة بعدة ملفات منها الملف الليبي والأذربيجاني، والملف الأوكراني الذي بات يشكل أهمية بدرجة أكبر في الوقت الراهن، على حد قوله.

ولفت “أوغلو” في معرض حديثه إلى أن تلك الملفات ذات الاهتمام المشترك بين موسكو وأنقرة تعد بمثابة ضابط للعلاقات بينهما، منوهاً إلى وجود اتفاق بين البلدين ألا يكون هناك تردٍ في العلاقات الثنائية التي تربطهما.

وأضاف: “روسيا المتعـــ.ــــبة من الناحية الاقتصادية في سوريا تريد أن تلقي بأعبائها على الجانب التركي، يقابل ذلك هـــ.ــــاجس تركيا تجاه أمنها القومي”.

ونوه “أوغلو” أن العلاقات بين روسيا وتركيا تصاغ على هذا الأساس (الأمن القومي التركي مقابل التفاهمات في ملفات أخرى).

المصدر: طيف بوست

اقرأ أيضاً.. في ظل التـ.ـوتر الأخـ.ـير.. تحركات عســ.ــكرية روسية

روسيا

أعلنت روسيا، الثلاثاء، إرسال 15 سفينة حـ.ـربية إلى منـ.ـطقة البحر الأسود، في ظل التـ.ـوتر الأخـ.ـير القائم على الحدود مع أوكرانيا.

وقال المكتب الإعلامي التابع للمنـ.ـطقة العسـ.ـكرية الروسية الجنوبية، في بيان، إنه جرى إرسال 15 سفـ.ـينة حـ.ـربية من القطع التابعة لأسطول بحر قزوين.

وأضاف أن إرسال السفن جاء في إطار عملـ.ـيات التفتـ.ـيش لتفقد جاهزية قـ.ـواتها العـ.ـسكرية في المنطقة.

وكان وزير الدفاع الروسي سيـ.ـرغي شويغو أعلن الثلاثاء الماضي، بدء تدريبات عسكـ.ـرية للتأكد من الجاهزية القتـ.ـالية للقوات المسلـ.ـحة.

وأفاد آنذاك أن القـ.ـوات ستجري تدريبات تكـ.ـتيكية في مناطق مخـ.ـتلفة من البلاد، مضيفًا أنه من المقرر إجراء ما مجموعه 4048 تمـ.ـريناً عسكـ.ـرياً خلال أبريل/نيسان الجاري.

دعم الناتو

من جانبه، طالب وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، حلف شمال الأطلسي “ناتو” بتقديم المزيد من الدعـ.ـم لبلاده ضد روسيا، بما فيه الدعـ.ـم العسـ.ـكري.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك، الثلاثاء، عقده كوليبا مع ينس ستولتنبيرغ الأمين العام لحلف الناتو في بروكسل.

وأشار كوليبا إلى زيادة روسيا حـ.ـشدها العسـ.ـكري على حدود أوكرانيا وفي مناطـ.ـقها المحتـ.ـلة من قبل الأولى، مـ.ـبيناً أن التحـ.ـركات العسـ.ـكرية الروسية تتـ.ـمركز في شبه جزيرة القرم ومنطقة دونباس، شرقي البلاد.

وأوضح كوليبا أ ن روسيا تصرفت على استعـ.ـجال عند ضمها القرم عام 2014، وأن بلاده لم تكن مستعدة حينها للمواجـ.ـهة.

وأكد أن “أوكرانيا وأصدقاءها الآن حذرون”، مـ.ـشدداً على أنه في حال قامت روسيا بالتصـ.ـعيد، فإن ذلك ستكون له عواقب من كل جانب.

وشدد على أن أوكرانيا لا تريد الحـ.ـرب، وتفـ.ـضل الحوار والدبلوماسية.

ودعا حلف الناتو إلى دعم بلاده بشكل “يـ.ـردع روسيا ويقلّـ.ـص نياتها العـ.ـدائية، إلى جانب دعـ.ـم مباشر يهـ.ـدف إلى تعزيز الصـ.ـناعات الدفـ.ـاعية الأوكرانية”.

وبين الفينة والأخرى تنـ.ـدلع اشتـ.ـباكات في منطقة دونباس شرقي أوكرانيا بين القوات الحكـ.ـومية والانفصاليين الموالين لروسيا الذين أعلنوا استـ.ـقلالهم عام 2014، ما أدى إلى مقـ.ـتل أكثر من 13 ألفاً منذ ذلك الحين.

وتوصلت الأطراف المتحـ.ـاربة شرقي أوكرانيا في فبراير/شباط 2015، إلى اتفاق لوقف إطـ.ـلاق النـ.ـار، يقضي بسـ.ـحب الأسلـ.ـحة الثقيلة والقوات الأجنبية من أوكرانيا، بالإضافة إلى سيطـ.ـرة الأخيرة على كامل حـ.ـدودها مع روسيا بحلول نهاية 2015، وهو ما لم يتحقق بعد.

ومنذ نحو 7 سنوات تشهد العلاقات بين كييف وموسكو توتراً متصـ.ـاعداً بسبب ضـ.ـم روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى أراضيها بطريقة غير قـ.ـانونية، ودعمها الانفـ.ـصاليين في منطقة “دونباس” شرقي أوكرانيا.

المصدر: سوشال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى