close
الاقتصاد

ترخيص وتفعيل المدينة الصناعية الأكبر في الشمال السوري (فيديو) – Mada Post

[ad_1]

ترخيص وتفعيل المدينة الصناعية الأكبر في الشمال السوري (فيديو)

مدى بوست – فريق التحرير

هي الأكبر في الشمال السوري واستمر بنائها مدة عامين متجاوزة تحديات كثيرة وكبيرة شمال غرب سوريا.

المدينة الصناعية الواقعة داخل مدينة الباب في ريف حلب الشمالي، ضمن منطقة درع الفرات بدأت مؤخراً بشكل رسمي وقانوني عملها وتفعيل المنشآت والمصانع فيها.

المدينة التي تم إنشائها حديثاً تبلغ مساحتها 561000 متر مربع وتضم قرابة 12 منشأة صناعية مختلفة، تشرف عليها شركة تعرف باسم العمر التجارية.

المدينة الصناعية في الباب -مواقع التواصل - ترخيص وتفعيل المدينة الصناعية الأكبر في الشمال السوري (فيديو)
المدينة الصناعية في الباب -مواقع التواصل – ترخيص وتفعيل المدينة الصناعية الأكبر في الشمال السوري (فيديو)

كافة الخدمات بأسعار مقبولة

الشركة المذكورة آنفاً عملت على تجهيز وتخطيط المدينة الصناعية، وهي الشركة المستثمرة للمشروع بالتنسيق مع فعاليات مدينة الباب.

وتقدم المدينة كافة الخدمات بأسعار مقبولة لأصحاب المصانع، وتتسع لنحو 230 مصنعاً بمساحة لا تقل عن 1000 م².

موقع اقتصاد سوري الذي سـ.لـ.ط الضوء على تلك المدينة نقل عن مدير الشركة المنفذة للمشروع قوله إن هذه المدينة تتمتع بموقع استراتيجي كونها تبعد فقط عن مدينة الباب نحو 5 كيلومتر.

وتقع المدينة على الطريق العام الواصل بين معبر الراعي الحدودي والداخل التركي كما تتميز بتخطيط منشآتها المعدة بطرق هندسية حديثة.

المدينة الصناعية في الباب -مواقع التواصل
المدينة الصناعية في الباب -مواقع التواصل

بيئة عمل مناسبة

شركة العمر التجارية وفق الواكي تقدم مساحة الأرض اللازمة لصاحب المصنع ليقوم بإنشاء البناء حسب المواصفات التي يريدها.

وتسهل الشركة بدورها عمل زبائنها وتقدم الخدمات من ماء وكهرباء وغيرها لهم بأسعار أقل بنسبة تصل إلى نحو ١٠٪ عن باقي المنشآت الأخرى.

ومن المتوقع أن يوفر المشروع بيئة عمل مناسبة للصناعيين والحرفيين لزيادة كميات الإنتاج فضلاً عن تأمين فرص عمل كبيرة ومتنوعة.

وتدعم تركيا مجالس وهيئات محلية سورية وتوجهها نحو خطط لإعادة إعمار المنطقة وإنعاشها على كافة المستويات وآخرها مشاريع قدمتها إلى عفرين في ريف حلب.

تركيا ودعم المناطق المحررة

ويتمثل ذلك المشروع في العمل على إيصال الكهرباء إلى مناطق عفرين وجنديرس في ريف حلب، وصيانة شبكات الكهرباء بشكل كامل في تلك المنطقة.

كما افتتحت جامعات تركية حكومية أقسام وأفرعاً لها في مناطق درع الفرات ونبع السلام وغصن الزيتون شمال وشمال شرق وشمال غرب سوريا.

وتجدر الإشارة إلى أن عشرات الآلاف من الطلاب السوريين يدرسون في مختلف الجامعات التركية، فضلاً عن مئات الآلاف من الطلاب الذين يدرسون في مدارس تركية حكومية.



[ad_2]

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى