close
الأخبار

شروط الأمم المتحدة للاعتراف بالانتخابات الرئاسية السورية

شروط الأمم المتحدة للاعتراف بالانتخابات الرئاسية السورية

امريكا

أعلنت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، عن شروط بلادها للاعتراف بالانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في 26 مايو/ آيار القادم في سوريا، بمشاركة بشار الأسد.

وقالت غرينفيلد، في كلمة أمام مجلس الأمن، الأربعاء: إن “الانتخابات الشـ.ـرعية في سوريا هي التي تجري وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، وبموجب دستور جديد، وتحت إشراف الأمم المتحدة، ويشارك بها اللاجئين والنازحين” بحسب موقع أرام نيوز.

وأضافت أن “ما تُسمى بالانتخابات الرئاسية، التي يخطط النظام لإجرائها الشهر القادم، لن تكون حـ.ـرة ولا نـ.ـزيهة، بل مزيـ.ـفة ولا تمثل الشعب السوري”.

وشـ.ـددت على أن الولايات المتحدة لن تدعم أي مساعدات لإعادة الإعمار تعود بالنفع على نظام الأسد، وفي غياب التقدم في الحل السيـ.ـاسي وفقاً للقرار 2254.

وأشارت إلى أن بلادها تقف مع كل الشعب السوري، وتطالب نظام الأسد بوقف إطـ.ـلاق النـ.ـار على مستوى البلاد، وإيجاد حل سيـ.ـاسي، مناشدة مجلس الأمن لتمديد آلية إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر الحدود.

وكان رئيس مجلس الشعب، حمودة صباغ، أعلن في وقت سابق عن وصول عدد المرشحين إلى منصب رئيس الجمهورية إلى 51 شخصاً بينهم 7 نساء، ومعظمهم غير معروفين على الساحة السورية.

يُذكر أن الأمم المتحدة أعلنت أن الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في سوريا، ليست جزءاً من العملية السيـ.ـاسية، مشـ.ـددةً على أهمية التوصل إلى حل سيـ.ـاسي وفقاً لقرار مجلس الأمن “رقم 2254”.

المصدر: تركيا بالعربي

………………………………

شروط الأمم المتحدة للاعتراف بالانتخابات الرئاسية السورية

………………………………

اقرأ أيضاً..

عمـ.ـلية تركية جديدة تلوح في الأفق داخل الأراضي السورية

الجيش التركي

نشرت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية تقريراً تحدثت من خلاله عن عمـ.ـلية تركية جديدة تلوح في الأفق داخل الأراضي السورية، وذلك رداً على بيـ.ـان الرئـ.ـيس الأمريكي “بايدن” الأخير الذي أكد فيه اعتراف بلاده بما أسماه “إبـ.ـادة الأرمن” في عهد الدولة العثمانية.

ونقلت الوكالة عن مصدر تركي مسؤول، فضل عدم ذكر اسمه، أن الجانب التركي يدرس تنـ.ـفيذ عمـ.ـلية عسـ.ـكرية في سوريا خلال الأيام المقبلة.

وقالت الوكالة إن المسؤول التركي الذي تحدثت معه، مطلع على المداولات التركية على أعلى مستوى في إدارة الرئـ.ـيس التركي “رجب طيب أردوغان”.

وأشار المسؤول التركي في حديثه للوكالة أن الرد التركي المحتمل على اعـ.ـتراف الإدارة الأمريكية الجديدة بـ”إبـ.ـادة الأرمن” قد يشمل تنـ.ـفيذ عمل عسـ.ـكري داخل سوريا ضـ.ـد قـ.ـوات سوريا الديمقراطية “قسد” حليـ.ـفة واشنطن في سوريا.

ونوه المصدر التركي أن الإجـ.ـراءات التي ستتخذها بلاده ربما تشمل أيضاً تجميد العمل لاتفاقية التعاون الدفـ.ـاعي والاقتصادي الموقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا عام 1980، تلك الاتفاقية التي تشكل الوثيـ.ـقة الأساسية للتعاون والتنسيق العسـ.ـكري الثنائي بين البلدين.

ويتيح ذلك الاتفاق الموقع بين واشنطن وأنقرة إمكانية استخدام القـ.ـواعد العسـ.ـكرية التركية من قبل القـ.ـوات الأمريكية، كما تنص على تقديم المساعدة الأمـ.ـنية وتبادل المعلومات الاستخـ.ــباراتية بين البلدين، بالإضافة إلى إجراء التدريبات العسـ.ـكرية المشتركة بينهما.

من جهته، تحدث مسؤول أمريكي بارز في وزارة الـ.ـدفاع الأمريكية “البنتاغون” عن تأثيرات بيان “بايدن” حول “الأرمن” على مستقبل العلاقات بين تركيا وأمريكا من الناحية العسـ.ـكرية.

ورجّح المتحدث باسم وزارة الـ.ـدفاع الأمريكية “جون كيربي” في تصريحات صحفية أدلى بها مساء أمس، أن لا يؤثر بيان “بايدن” على العلاقات العسـ.ـكرية الأمريكية التركية.

وأكد “كيربي” أن المسؤولين الأمريكيين، خاصة في وزارة الدفـ.ـاع لا يتوقعون أن تشـ.ـهد العلاقات العسـ.ـكرية مع أنقرة أي تراجع في الفترة القادمة.

وشـ.ـدد المسؤول الأمريكي على أن تركيا تعتبر دولة مهمة في المنطقة وذات ثقل سياسي كبير، مؤكداً أنها مازالت من أهم حلفاء واشنطن في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أنها عضو فعال في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

كما نوه أن الولايات المتحدة الأمريكية حريصة كل الحرص على مواصلة العمل والتنسيق مع تركيا بما يتعلق بالعديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك على الصعيد الدولي.

المصدر: طيف بوست

………………………………

شروط الأمم المتحدة للاعتراف بالانتخابات الرئاسية السورية

………………………………

اقرأ أيضاً..

الجيش الأقوى بالعالم بعد عشر سنوات.. شاهد المقال

جيش

نشر موقع “ناشونال إنترست” (National Interest) تحليلا يستشرف مستقبل الجيوش الأقوى في العالم، ويحاول التنبؤ بميزان القوة العسكرية خلال السنوات العشر المقبلة في ظل التطور التكنولوجي الكبير والتحول الذي تشهده العمليات العسكرية منذ نهاية الحـ .ـرب الباردة.

وحاول التحليل، الذي نشر تحت عنوان “ما الدولة التي سيهيمن جيشها على العالم عام 2030؟” الإجابة عن السؤال المتعلق بموازين القوة العسكرية بعد نهاية ما يسمى الحـ .ـروب على الإرهـ .ـاب وحـ .ـروب إعادة توحيد روسيا.

وانطلق الكاتب من 3 عوامل رئيسية على أساسها يمكن قياس قوة الجيوش محل الدراسة، هي قدرة الجيش على الوصول للموارد الوطنية، بما في ذلك قاعدة تكنولوجية مبتكرة، وتمتعه بدعم كافٍ من السلطات السياسية دون المساس باستقلاله، وتوفر التعليم اللازم وفرص التدريب والابتكار في ظروف الواقع الحقيقي.

ووفقا للموقع فإن الدول الخمس التالية ستمتلك الجيوش الأقوى في العالم خلال العام 2030:

الهند

يستعد الجيش الهندي للدخول في قائمة نخبة القوات القـ .ـتالية البرية في العالم، وفقا لتحليل ناشونال إنترست، وقد خاض هذا الجيش طيفا من العمليات القتالية مختلفة الشدة، حيث واجه بعض الصراعات الخارجية، وعددا من العمليات العسكرية المحلية الأخرى، كما يقف على أهبة الاستعداد لأي مواجهة عسكرية كبرى مع الجارة باكستان.

تتمتع الهند الآن بإمكانية الوصول إلى التكنولوجيا العسكرية من مختلف أنحاء العالم تقريبًا، فهي تشتري السـ .ـلاح من كل من روسيا وأوروبا وإسرائيل والولايات المتحدة، إضافة إلى الصناعات العسكري المحلية المتنامية التي تتمتع بها.

وبالرغم من الحاجة لتطوير الخدمات الجوية والبحرية، فإن الجيش الهندي سيتمكن من الوصول بشكل أفضل إلى التكنولوجيا المتقدمة في المستقبل، مما سيجعل منه قوة هائلة.

فرنسا

من بين جميع الدول الأوروبية، من المرجح أن تحتفظ فرنسا بالجيش الأكثر قدرة وفتكًا في المستقبل. فباريس ملتزمة بفكرة لعب دور رئيسي في السياسة العالمية، كما تؤمن بضرورة وجود قوات برية فعالة للاضطلاع بهذا الدور.

وبحسب توقعات ناشونال إنترست فإن باريس ستستمر في هذا النهج في المستقبل، وقد يتنامى هذا الدور مع سيـ .ـطرة فرنسا بشكل أكبر على الجهاز العسكري والأمني للاتحاد الأوروبي.

روسيا

ترى ناشونال إنترست أنه وبعد التحول المؤلم الذي مر به الجيش الروسي نهاية الحـ .ـرب الباردة، حيث فقد الكثير من الموارد والنفوذ السياسي والقوة البشرية، سمح تحسن الاقتصاد الروسي بالمزيد من الاستثمار في القوة العسكرية وجهود الإصلاح، خاصة قوات النخبة.

وقد عكست انتصارات روسيا في الشيشان وجورجيا، وغيرها من الجبهات الأخرى، جهود الإصلاح تلك.

ويُتوقع أن يظل الجيش الروسي قوة فتاكة عام 2030، لكنه قد يواجه مشـ .ـاكل كبيرة، من ضمنها عدم التمكن من الحصول على التكنولوجيا المطلوبة في المستقبل.

وبالرغم من ذلك، سيظل الجيران يخافون من حجم وبراعة الجيش الروسي ردحا طويلا من الزمن.

الولايات المتحدة

ويعتبر تحليل موقع ناشونال إنترست أن جيش الولايات المتحدة يعد أفضل قوة عسكرية برية منذ عام 1991 على الأقل، وهو متمرس بالقتال في ساحات عديدة من بينها أفغانستان والعراق على مدى 15 عاما الماضية.

وتوقع أن يظل الجيش الأميركي أقوى قوة عسكرية برية في العالم عام 2030.

الصين

منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي على الأقل، انخرط جيش التحرير الشعبي الصيني في إصلاح شامل لقواته البرية، ومع حصوله على التمويل اللازم والتكنولوجيا الحديثة بشكل متزايد، أصبح منظمة عسكرية حديثة.

وقد شمل الإصلاح مشاريع ضخمة لتحديث المعدات العسكرية، والتدريب الذي يحاكي الواقع. وبالرغم من أن التمويل العسكري للجيش الصيني أقل من التمويل الذي يحظى به الجيش الأميركي، فإنه يتمتع بإمكانية ضم قوة بشرية غير محدودة تقريبًا، كما يتحكم في موارد أكبر من أي جيش آخر في العالم تقريبًا.

المصدر: تركيا بالعربي

………………………………

شروط الأمم المتحدة للاعتراف بالانتخابات الرئاسية السورية

………………………………

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى