close
أخبار العالمالأخبار

الميـ.ـليشـ.ـيات الشيـ.ـعية عـ.ـارضـ.ـت قـ.ـرار فتـ.ـح الطـ.ـريق.. فهـ.ـل سيعـ.ـود التـ.ـوتر الأمنـ.ـي إلى المنـ.ـطقة مجـ.ـدداً..؟ المصـ.ـادر تجـ.ـيب

افتتـ.ـحت استـ.ـخبارات النـ.ـظام، أمـ.ـس الاثـ.ـنين 12 تموز، طريق عقـ.ـربا- ببيلا جنوب دمشق، أمام حـ.ـركة المدنيين، بعد أيام على إطـ.ـلاق مشروع لإزالـ.ـة السـ.ـواتر الترابية والفـ.ـواصل الاسمـ.ـنتية من الطريق، بعد أكثر من 10 سنوات على إغلاقه.

وقال مراسل صوت العاصمة إن حاجز “عقربا- ببيلا” فتح الطريق القادم من طريق المطار و”عقـ.ـربا” باتجاه “بيت سحم” و”ببيلا” أمام المدنـ.ـيين صباح أمس بشكل رسمي.

وأضاف المراسل أن العديد من السيارات والدراجات النارية عبرت الطريق المذكورة عبر الحاجز، مشيراً إلى أن عناصر الحـ.ـاجز أجـ.ـروا تفتـ.ـيشاً دقيـ.ـقاً للسـ.ـيارات، إضافة لإخـ.ـضاع المارة لعمـ.ـلية الفيـ.ـش الأمنـ.ـي.

وأشار المراسل إلى الضابط المسؤول عن حاجـ.ـز “عقربا- ببيلا” أبلغ الأهالي أن المرحلة الثانية لمشروع فتح طريق عقـ.ـربا ستبدأ قريباً، موضحاً أنها تهـ.ـدف لفتح الجزء الواصل إلى بلدة “حجيرة” جنوبي العاصمة.

وأكّد المراسل أن عملية فتح الطريق جاءت رغم اعتـ.ـراض الميليـ.ـشيات “الشيـ.ـعية” العراقية، المتمركزة في بلدة “حجيرة”، موضـ.ـحاً أنها مانـ.ـعت فتح الطريق عدة مرات، رفضاً لعـ.ـبور المدنـ.ـيين من الطرق التي يسـ.ـلكها عنـ.ـاصر تلك الميليـ.ـشيات.

وبحسب المراسل فإن جميع الطرق الفرعية المؤدية إلى منطقة “حجيرة” لا تزال مغـ.ـلقة حتى الآن، مبيّناً أن الميليـ.ـشيات العراقية أزالـ.ـت السـ.ـاتر الترابي من المـ.ـدخل الرئيسي فقط، وسمحت للمدنيين العبور من خلاله بواسطة الدراجات النـ.ـارية فقط، أو مشـ.ـياً على الأقـ.ـدام.

وأطلـ.ـقت الورشـ.ـات الخدمية في الدوائـ.ـر التابعة لمجلس محافظة دمشق، مطلع الشهر الفائت، مشروعاً لإزالة السواتر الترابية والفواصل الاسمنتية من طريق “عقربا” جنوبي دمشق، تمهيداً لإصدار قرار بإعادة فتحه أمام المارّة، تزامناً مع إطـ.ـلاق مشروع آخـ.ـر لإعادة تزفيـ.ـت الطريق المـ.ـذكورة.

وأقامت استـ.ـخبارات النـ.ـظام منتصف حزيران الفائت، مفـ.ـرزة عسـ.ـكرية على الطريق المذكورة، وبالتحديد عند مدخل “ببيلا” من جهة “القـ.ـزاز”، لتكون حاجـ.ـزاً أمنـ.ـياً ثابـ.ـتاً فور فتح الطريق أمام المدنيين.

المصدر: صوت العاصمة

اقرأ أيضا…

صحيفة خليـ.ـجية تكـ.ـشف عن إمكـ.ـانية توصل واشنطن وموسكو لحـ.ـل في سوريا

امريكا روسيا

كشفت صحيفة “العرب” القطرية عن إمكانية توصل الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا لحل للقضية السورية، بعد انتهاء اختبار واشنطن لموسكو بشأن المساعدات العابرة للحدود.

ونشرت صحيفة “العرب” مقالًا للدكتور أيمن حقي، تحدث فيه عن خـ.ـوف لدى إدارة “بايدن” من أن تسير الأمور في سوريا على ما كانت عليه قديمًا، إبان الصفقة التي جرت بين إدارة أوباما وروسيا لتجنيب النظام ضـ.ـربة عسكـ.ـرية مقابل تسـ.ـليم ترسـ.ـانته الكيميائية.

ورأى الكاتب أن على الإدارة الأمريكية أن تعي حقيقة أن الظروف الدولية والإقليمية المحيطة بالملف السوري تغيرت، وأن تعمل على إيجاد مخرج لأزمة سوريا وإنهاء مأساتها. وأوضح المقال أن الثورة السورية تحولت من السلمية إلى المسلـ.ـحة بسبب عنـ.ـف النظام الكبير تجاه المدنيين، ما تسبب بتدخل قوى خارجية، وارتكـ.ـاب انتهاكات كبيرة بحق السوريين.

وأشارت الصحيفة إلى أن عدم التزام الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” بخطوطه الحمر في سوريا أفقد بلاده مصداقيتها في سوريا والعالم.

وتحدث الكاتب عن تسبب أمريكا بتعميق معاناة السوريين، وهو ما جعلها تبحث -بالاشتراك مع روسيا- عن حل للمعضلة السورية، يعيد لها مكانتها في العالم كدولة لها مكانتها في المجالات الإنسانية.

ووفقًا للمقال فإن تعاون واشنطن مع موسكو في ملفات سورية، كإعادة الإعمار، سيمكنها من التعاون معها في قضايا دولية أخرى، كأوكرانيا والصين.

ولفتت الصحيفة لأهمية وجود توجه ائتلافي لا بد منه بين الدولتين، تكون بدايته في إيجاد حلول للقضية المستعجلة الأولى المتمثلة بالمعابر الإنسانية شمال سوريا، ثم تهيئة الأوضاع لعودة اللاجئين.

وختم الكاتب بالإشارة إلى أن المصالح الأمريكية والروسية تقتضيان إنهاء الأزمة السورية، وتشجيع أطراف النزاع على الوصول لحل يرضي الجميع وينهي معاناة الشعب السوري.

المصدر: الدرر الشامية

اقرأ أيضاً..

مسؤول أمـ.ـني إسـ.ـرائيلي يتحدث عن حـ.ـرب ثالثة على لبنان محـ.ـذرًا من تحـ.ـولات خطـ.ـيرة.. إليكم التفاصيل

كشف مسؤول أمني إسـ.ـرائيلي، اليوم الأحد، لوسائل إعلام إسـ.ـرائيلية، بأن الحـ.ـرب الثالثة على لبنان قد تكون مسألة وقت فحسب.

مسؤول أمني إسـ.ـرائيلي يهـ.ـدد بحـ.ـرب على لبنان

ونقل موقع “والا العبري” عن مسؤول أمني إسـ.ـرائيلي لم يكشف اسمه، بأن “حـ.ـرب لبنان الثالثة هي مسألة وقت وحسب”.

وقال المسؤول الأمني الإسـ.ـرائيلي: إن “حـ.ـزب الله بدأ بدعم المنتجات الغذائية والوقود، وفتح شبكات صرافات آلية للمواطنين الشيعة فقط، وذلك في الوقت الذي ينهار فيه الجهاز المصرفي ومحطات الوقود ترفع الأسعار بشكل كبير بسبب النقص الشديد في السوق”.

وأشار المسؤول نفسه إلى ما وصفها بـ”تحولات خطيرة” في لبنان خلال السنة الأخيرة، وأن أبرزها استمرار تطوير وتقدم مشروع حـ.ـزب الله بتحسين دقة الصـ.ـواريخ، “الذي يهـ.ـدد الجبهة الداخلية الاسـ.ـرائيللية عمومًا ومنشآت إستراتيجية، مثل محطات توليد الكهرباء والبنية التحتية المائية ورموز الحكـ.ـم، خصوصًا”.

رسائل وصلت إلى الإدارة الأمريكية

وأضاف أنه “في موزاة ذلك، يواصل حـ.ـزب الله التسلح بمنظومات دفـ.ـاع جوي تهـ.ـدد حرية عمل سـ.ـلاح الجو الإسـ.ـرائيلي في المجال اللبناني والمنطقة. وهذه قضية مقلقة جدًا”.

وتابع المسؤول الأمني الإسـ.ـرائيلي أنه لا يوجد تقدم في المفاوضات حول الحدود البحرية بين إسـ.ـرائيل ولبنان، وذلك بسبب الوضع السياسي في لبنان “الذي لا يسمح بالتقدم من دون موافقة حـ.ـزب الله”.

وأوضح بأن حـ.ـزب الله يمنع السلطات اللبنانية من التوصل لتسوية في موضع إلقاء كميات كبيرة من النفايات مقابل بلدة المطلة وداخل الأراضي اللبنانية، “ولكن بشكل يلحق ضررًا بالسكان، وذلك في أعقاب ضغوط إيرانية في هذا الموضوع ورغم تدخل قـ.ـوات يونيفيل”.

وقال المسؤول الإسـ.ـرائيلي: إن وضع الجيـ.ـش اللبناني يثير قلقًا كبيرًا، وأن “تفتت الجيـ.ـش اللبناني بسبب مشاكل مستمرة سيعزز حـ.ـزب الله ويساعده في السيـ.ـطرة على منظومات أسلـ.ـحـ.ـة، مثل دبابـ.ـات وطائرات وأسلـ.ـحة أخرى.

مؤكدًا أنه جرى نقل رسائل حول هذا الموضوع إلى كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، وبموجبها يتعين على الولايات المتحدة دعم وتعزيز الجيـ.ـش اللبناني من أجل منع نشوء فراغ آخر في المجال الأمني، سيدخل إليه حـ.ـزب الله وإيران بسرعة، حسب وصفه.

استعدادات إسـ.ـرائيلية

وحول الاستعدادات الاسـ.ـرائيللية ذكر المسؤول الإسـ.ـرائيلي بأن على الجيـ.ـش الإسـ.ـرائيلي أن يعزز قدراته، وذلك، بين أسباب أخرى، بسبب القدرات الفتـ.ـاكة لحـ.ـزب الله وتعقـ.ـيدات مواجهة مسلـ.ـحة في لبنان التي تستوجب اجتياحًا بريًا عميقًا.

وشـ.ـدد على أن التطورات في لبنان تلزم الحكـ.ـومة الاسـ.ـرائيللية بأن تحسم في الكثير من المسائل المتعلقة ببناء قـ.ـوة حـ.ـزب الله الذي يحصل بشكل متواصل على مساعدات من إيران.

ولفت الموقع العبري إلى أن وزير الجيـ.ـش الإسـ.ـرائيلي، بيني غانتس، ووزير المالية، أفيغدور ليبرمان، يسعيان في الفترة المقبلة إلى دفع خطة لإنهاء “العائق” عند الحدود بين إسـ.ـرائيل ولبنان بتكلفة مليار شيكل، “وبشكل يمنع حـ.ـزب الله من تنفـ.ـيذ تهـ.ـديداته، وبينها غزو واسع للبلدات المحاذية من الجدار الحدودي ومواقع الجيـ.ـش الإسـ.ـرائيلي”.

ويأتي هذا التهـ.ـديد كما ذكر الموقع العبري على “خلفية الأزمة الاقتصادية الشديد التي تواجهها الدولة اللبنانية في ظل فراغ سلطـ.ـوي وأن إيران وحـ.ـزب الله يسعيان إلى توسيع سيـ.ـطرتهما في لبنان.

المصدر: ستيب نيوز

………………………………

صحيفة خليـ.ـجية تكـ.ـشف عن إمكـ.ـانية توصل واشنطن وموسكو لحـ.ـل في سوريا

………………………………

اقرأ أيضاً..

فيصل القاسم يحـ.ـذر بشار الأسد من مصـ.ـير مأسـ.ـاوي في انتظـ.ـاره

وجه الإعلامي السوري المعارض فيصل القاسم اليوم السبت رسالة إلى رأ.س النظام بشار الأسد يحـ.ـذره من مصـ.ـير مشابه لحكـ.ـومة كابل عقب الانسحاب الأمريكي.

وقال القاسم في تغريدة عبر حسابه تويتر: “رسالة الى قراضاي الشام (نسبة إلى حامد قراضاي أول رئيس تعينه واشنطن عقب سقـ.ـوط طالبـ.ـان في أفغانستان).. ليتك تنظر الى عمـ.ـلاء امريكا في افغانستان كيف يتسـ.ـاقطون بسرعة البرق بعد ان تخلى عنهم الراعي الامريكي.. كم تستطيع ان تصمد لو تخلى عنك الراعي الروسي والايراني يا قراضاي سوريا؟”.

وأضاف القاسم في تغريدة أخرى: “قراضايات أفغانستان أدوات امريكا في افغانستان سقـ.ـطوا فورًا أمام زحف حـ.ـركة طالبـ.ـان بعد الإعلان عن الانسحاب الامريكي، كم يصمد كلب روسيا في سوريا اذا انسحب الروس والايرانيون وميليـ.ـشياتهم؟.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلت تحليلات استخباراتية أميركية تفيد بأنه من المحتمل أن تسقـ.ـط حكـ.ـومة كابل في غضون ستة أشهر عقب مغادرة القـ.ـوات الأجنبية أفغانستان.

وأمس الجمعة قال مسؤولون في حـ.ـركة طالبـ.ـان، إن الحركة تسيـ.ـطر على 85 بالمئة من أراضي أفغانستان.

ونقلت وكالة رويترز عن أحد أعضاء وفد الحركة الذي يزور روسيا ويدعى شهاب الدين ديلاوار خلال مؤتمر صحفي قوله “علمتم أنتم وبقية المجتمع الدولي على الأرجح أننا سيطـ.ـرنا في الآونة الأخيرة على 85 بالمئة من أراضي أفغانستان”.

المصدر: الدرر الشامية

 

………………………………

صحيفة خليـ.ـجية تكـ.ـشف عن إمكـ.ـانية توصل واشنطن وموسكو لحـ.ـل في سوريا

………………………………

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى