القـ.ـوات الأمريـ.ـكية تتحـ.ـرك فـ.ـجأة فـ.ـي حقـ.ـول النـ.ـفط الخـ.ـاضعة لهـ.ـذه الميـ.ـليشيات جـ.ـنوبي هـ.ـذه المـ.ـحافظة
قـ.ـامت القـ.ـوات الأمـ.ـريكية صـ.ـباح اليـ.ـوم الثـ.ـلاثاء بإجـ.ـراء جـ.ـولات ميـ.ـدانية فـ.ـي عـ.ـدة حـ.ـقول نفـ.ـطية وغـ.ـازية بريـ.ـف الحسـ.ـكة الجنـ.ـوبي الخـ.ـاضع لسـ.ـيطرة ميليـ.ـشيات “قسـ.ـد”.
وقـ.ـال مـ.ـوقع “عيـ.ـن الـ.ـفرات”: “إن 4 مدرعـ.ـات أمريـ.ـكية مصـ.ـحوبة بعـ.ـدة مروحـ.ـيات هـ.ـجومية أجـ.ـرت صبـ.ـاح اليـ.ـوم جـ.ـولات ميـ.ـدانية فـ.ـي حقـ.ـول الجـ.ـبسة وعـ.ـدة محطـ.ـات آخـ.ـرى فـ.ـي منطـ.ـقة الشـ.ـدادي”.
وأوضـ.ـح المـ.ـوقع أن المـ.ـدرعات خـ.ـرجت مـ.ـن قاعـ.ـدة حقـ.ـل رمـ.ـيلا الأمـ.ـريكية وتوجـ.ـهت إلـ.ـى محـ.ـطات حـ.ـويزية الكبيـ.ـبة وغـ.ـونا فـ.ـي حـ.ـقول الجبـ.ـسة النفـ.ـطية والغـ.ـازية.
وأشـ.ـار المـ.ـوقع إلـ.ـى أن القـ.ـوات الأمـ.ـريكية التقـ.ـطت عـ.ـدة صـ.ـور ومقـ.ـاطع فيـ.ـديو لحـ.ـقول النـ.ـفط والغـ.ـاز أثـ.ـناء إجـ.ـرائها هـ.ـذه الجـ.ـولة.
يـ.ـذكر أن الرئيـ.ـس الأمـ.ـريكي السـ.ـابق دونـ.ـالد ترامـ.ـب صـ.ـرح فـ.ـي أكـ.ـثر مـ.ـن مناسبـ.ـة أثنـ.ـاء تـ.ـوليه الحـ.ـكم أن سبـ.ـب وجـ.ـود قـ.ـوات بـ.ـلاده فـ.ـي سـ.ـوريا هـ.ـو حمـ.ـاية آبـ.ـار النـ.ـفط فقـ.ـط.
المـ.ـصدر : درر الشـ.ـامية
مسلـ.ـحون مجـ.ـهولون يغتـ.ـالون العـ.ـديد مـ.ـن قـ.ـوات الأمـ.ـن العسـ.ـكري فـ.ـي هـ.ـذه المحـ.ـافظة وتـ.ـوتر كـ.ـبير فـ.ـي المنطـ.ـقة
اغتـ.ـال مسـ.ـلحون مـ.ـجهولون شخـ.ـصين يعـ.ـملان لصـ.ـالح فـ.ـرع “الأمـ.ـن العـ.ـسكري” التـ.ـابع لقـ.ـوات النـ.ـظام السـ.ـوري فـ.ـي درعـ.ـا، بـ.ـينما جـ.ـرح ثـ.ـالت خـ.ـلال الهـ.ـجوم.
وقـ.ـال “تجـ.ـمع أحـ.ـرار حـ.ـوران” إن مـ.ـسلحين مـ.ـجهولين هـ.ـاجموا بالرصـ.ـاص الشـ.ـبان الثـ.ـلاثة بالقـ.ـرب مـ.ـن معـ.ـصرة “الجـ.ـهماني” بيـ.ـن بلدتـ.ـي النـ.ـعيمة وصـ.ـيدا شـ.ـرق درعـ.ـا.
وأشـ.ـار أن الشـ.ـبان يعمـ.ـلون لصـ.ـالح فـ.ـرع “الأمـ.ـن العسـ.ـكري” فـ.ـي المنـ.ـطقة.
وفـ.ـي حـ.ـادثة منـ.ـفصلة داهمـ.ـت دوريـ.ـة شـ.ـرطة مـ.ـكونة مـ.ـن 4 سـ.ـيارات عـ.ـددا مـ.ـن مـ.ـنازل ذوي المعتـ.ـقلين فـ.ـي بلـ.ـدة قـ.ـرفا، صـ.ـب، واعتـ.ـقلت حـ.ـوالي 17 شخـ.ـص مـ.ـنها.
وأضـ.ـاف المـ.ـصدر أنّ أهـ.ـالي البلـ.ـدة وذوي المعتـ.ـقلين انتفـ.ـضوا بعـ.ـد حصـ.ـول هـ.ـذه الحـ.ـادثة بـ.ـما فيـ.ـها مـ.ـن اعتـ.ـداء عـ.ـلى حـ.ـرمات المـ.ـنازل واعتقـ.ـال مدنـ.ـيين منهـ.ـا بـ.ـلا سبـ.ـب، ولاحقـ.ـوا دوريـ.ـة الشـ.ـرطة وفكـ.ـوا أسـ.ـر الأشـ.ـخاص الـ.ـذين اعـ.ـتقلتهم ثـ.ـم طـ.ـردوها مـ.ـن الـ.ـبلدة.
المـ.ـصدر: سـ.ـوريا بـ.ـوست
سـ.ـرايا المقـ.ـاومة تحـ.ـذر مـ.ـن استـ.ـعداد النظـ.ـام السـ.ـوري مـ.ـن شـ.ـن حـ.ـملة عسـ.ـكرية كبيـ.ـرة فـ.ـي ريـ.ـف هـ.ـذه المـ.ـحافظة
اتهمـ.ـت مجمـ.ـوعة تطـ.ـلق علـ.ـى نفـ.ـسها “سـ.ـرايا المـ.ـقاومة فـ.ـي حـ.ـمص” النظـ.ـام السـ.ـوري بالانـ.ـقلاب علـ.ـى التسـ.ـوية فـ.ـي حمـ.ـص والسـ.ـعي إلـ.ـى تأجـ.ـيج مـ.ـا وصفـ.ـته بـ”حـ.ـرب أهـ.ـلية”فـ.ـي المنـ.ـطقة.
وقالـ.ـت المجـ.ـموعة فـ.ـي بيـ.ـان صـ.ـدر عـ.ـنها إن النـ.ـظام يحـ.ـاول الترويـ.ـج لحـ.ـملته الأمـ.ـنية فـ.ـي ريـ.ـف حمـ.ـص الشـ.ـمالي عـ.ـلى أنـ.ـها ضـ.ـد “مـ.ـسلحين، ينفـ.ـذون عمـ.ـليات اغـ.ـتيال بحـ.ـق قـ.ـواته”.
وأضـ.ـاف البيـ.ـان أن النـ.ـظام يعلـ.ـم حقيقـ.ـة مقـ.ـتل عـ.ـناصر الأمـ.ـن التـ.ـابعين لـ.ـه، ويـ.ـستعملها كـ”ذريـ.ـعة لضـ.ـرب اتـ.ـفاق التـ.ـسوية” الـ.ـذي عـ.ـقد عـ.ـام 2018 بضمـ.ـانة روسـ.ـية، مشـ.ـيرًا إلـ.ـى الأوامـ.ـر التـ.ـي وجـ.ـهت للـ.ـواء حسـ.ـام لوقـ.ـا باقـ.ـتحام مدينتـ.ـي الرسـ.ـتن وتلـ.ـبيسة.
وأشـ.ـار البيـ.ـان إلى أسـ.ـماء بعـ.ـض مـ.ـن قيـ.ـاديي قـ.ـوات النظـ.ـام فـ.ـي المنـ.ـطقة، الذيـ.ـن يعمـ.ـلون علـ.ـى تجـ.ـنيد أبنـ.ـاء ريـ.ـف حمـ.ـص الشـ.ـمالي ودفعهـ.ـم لاقتـ.ـحام مدنهـ.ـم وقـ.ـراهم وقـ.ـتال أقاربـ.ـهم فـ.ـيها، ومـ.ـنهم قـ.ـائد مجمـ.ـوعات التـ.ـدخل السـ.ـريع، هـ.ـشام خيـ.ـرو.
ودعـ.ـت المـ.ـجموعة الأطـ.ـراف الفاعلـ.ـة فـ.ـي حمـ.ـص إلـ.ـى الوقـ.ـوف بوجـ.ـه ما أسـ.ـمته “المخـ.ـطط الإيـ.ـراني”، وأكـ.ـدت نيّتـ.ـها الوقـ.ـوف بوجـ.ـه كـ.ـل مـ.ـن يحـ.ـاول تجـ.ـنيد أبـ.ـناء المـ.ـنطقة والـ.ـزج بهـ.ـم لقـ.ـتال أبـ.ـناء قراهـ.ـم.
وشـ.ـهد ريـ.ـف حمـ.ـص فـ.ـي 23 مـ.ـن آب الحـ.ـالي، اجتـ.ـماعا بيـ.ـن ممـ.ـثلين أمـ.ـنيين عـ.ـن النـ.ـظام السـ.ـوري، ووجـ.ـهاء مـ.ـن مديـ.ـنة تلبيـ.ـسة، ناقـ.ـشوا فيـ.ـه التـ.ـشديد الأمنـ.ـي فـ.ـي المـ.ـدينة، وهـ.ـدد خـ.ـلاله ممـ.ـثلو النـ.ـظام بعـ.ـملية عـ.ـسكرية واسعـ.ـة “تعيـ.ـد المـ.ـدينة إلـ.ـى سيـ.ـطرته بالقـ.ـوة” وفـ.ـق مـ.ـا نقـ.ـل مـ.ـوقع “عنـ.ـب بلـ.ـدي”حيـ.ـنها.
المصـ.ـدر: سـ.ـوريا بوسـ.ـت