انفجـ.ـارات تـ.ـهز موقـ.ـعًا عسـ.ـكريًا قـ.ـرب هـ.ـذه المـ.ـحافظة السـ.ـورية واستـ.ـنفار كـ.ـبير.. إليـ.ـك التفـ.ـاصيل
هـ.ـزت انفجـ.ـارات قـ.ـوية، فـ.ـي وقـ.ـت متـ.ـأخر مـ.ـن ليـ.ـل الثلاثـ.ـاء – الأربعـ.ـاء، موقعًـ.ـا عسـ.ـكريًا لقـ.ـوات الأسـ.ـد قـ.ـرب العاصـ.ـمة السـ.ـورية دمـ.ـشق، حيـ.ـث اندلـ.ـعت حـ.ـرائق كـ.ـبيرة فـ.ـي أمـ.ـاكن مـ.ـتفرقة مـ.ـن الموقـ.ـع دون أي تصـ.ـريح رسـ.ـمي مـ.ـن النـ.ـظام.
وذكـ.ـر مـ.ـوقع “صـ.ـوت العاصـ.ـمة” أن انفـ.ـجارات مجهـ.ـولة المصـ.ـدر هـ.ـزت “الفـ.ـوج 137″ التـ.ـابع للفـ.ـرقة السـ.ـابعة قـ.ـرب بلـ.ـدة زاكـ.ـية، بريـ.ـف العاصمـ.ـة الغـ.ـربي.
وأضـ.ـافت المـ.ـصادر أن حـ.ـرائق كبـ.ـيرة اندلـ.ـعت فـ.ـي عـ.ـدة أمـ.ـاكن مـ.ـن المـ.ـوقع بعـ.ـد لحظـ.ـات مـ.ـن وقـ.ـوع الانفجـ.ـارات، دون صـ.ـدور أي تعـ.ـليق مـ.ـن قبـ.ـل نظـ.ـام الأسـ.ـد.
وتعـ.ـرض المـ.ـوقع المـ.ـذكور، بالإضـ.ـافة لعـ.ـدة مواقـ.ـع عسـ.ـكرية بريـ.ـف دمشـ.ـق الغـ.ـربي، لقصـ.ـف جـ.ـوي إسـ.ـرائيلي خـ.ـلال السنـ.ـوات القـ.ـليلة الماضـ.ـية، لكـ.ـونها أصـ.ـبحت تحـ.ـوي مقـ.ـرات ومسـ.ـتودعات للميـ.ـليشيات الإيـ.ـرانية.
وتشـ.ـن الطـ.ـائرات الحـ.ـربية الإسـ.ـرائيلية، بـ.ـين الـ.ـحين والآخـ.ـر، ضربـ.ـات جـ.ـوية ضـ.ـد عشـ.ـرات المـ.ـواقع لقـ.ـوات النظـ.ـام والميليـ.ـشيات الإيـ.ـرانية جنـ.ـوبي سـ.ـوريا، وبمـ.ـحيط دمـ.ـشق، غيـ.ـر آبـ.ـهةٍ بالدفاعـ.ـات الجـ.ـوية الروسـ.ـية.
المـ.ـصدر : درر الشـ.ـامية
نـ.ـظام الأسـ.ـد يستـ.ـعد لتوجيـ.ـه ضـ.ـربة مـ.ـوجعة لـ”رامـ.ـي مخـ.ـلوف” ومـ.ـصادر تكشـ.ـف الأسـ.ـباب والتـ.ـفاصيل
شـ.ـرع نـ.ـظام الأسـ.ـد بالتـ.ـحضير لضـ.ـربة موجعـ.ـة لرجـ.ـل الأعـ.ـمال السـ.ـوري المـ.ـوالي، وابـ.ـن خـ.ـال رئيـ.ـس النـ.ـظام السـ.ـوري، رامـ.ـي مخـ.ـلوف.
ونـ.ـقلت صحـ.ـيفة “الوطـ.ـن” المـ.ـوالية عـ.ـن رئيـ.ـس المـ.ـديرين التنفيـ.ـذيين لشـ.ـركة الاتـ.ـصالات “سيـ.ـرياتيـ.ـل” مـ.ـريد الأتاسـ.ـي، أن مجـ.ـلس إدارة الشـ.ـركة الجـ.ـديد رفـ.ـع دعـ.ـوى قـ.ـضائية ضـ.ـد رامـ.ـي مـ.ـخلوف.
وأضـ.ـاف أن “مخـ.ـلوف” ومـ.ـجلس إدارتـ.ـه السـ.ـابق فـ.ـوّت عـ.ـلى خـ.ـزينة الدولـ.ـة قـ.ـرابة 134 مـ.ـليار ليـ.ـرة سـ.ـورية، كـ.ـما أنـ.ـه تـ.ـهرب مـ.ـن دفـ.ـع ضـ.ـرائب ومـ.ـخالفات مسـ.ـتحقة.
واتهـ.ـم “الأتاسـ.ـي” “مخـ.ـلوف” ومجـ.ـلس إدارتـ.ـه بالتـ.ـسبب بانخـ.ـفاض نسـ.ـبة أربـ.ـاح الشـ.ـركة ومغـ.ـادرة الكـ.ـفاءات التـ.ـي كانـ.ـت فـ.ـي الشـ.ـركة إلـ.ـى الخـ.ـارج، بعـ.ـد معـ.ـارضته تحسـ.ـين أوضـ.ـاعهم المـ.ـعيشية.
وكـ.ـان نظـ.ـام الأسـ.ـد عيـ.ـن -قبـ.ـل أشـ.ـهر- الشـ.ـركة السـ.ـورية للاتـ.ـصالات كحـ.ـارس قضـ.ـائي علـ.ـى شـ.ـركة “سيـ.ـرياتيل” بعـ.ـد رفـ.ـع دعـ.ـاوى ضـ.ـدها، بحـ.ـجة ضـ.ـمان حقـ.ـوق الخـ.ـزينة العـ.ـامة.
وتلـ.ـقى “رامـ.ـي مخـ.ـلوف” عـ.ـدة ضربـ.ـات موجـ.ـعة مـ.ـن نـ.ـظام الأسـ.ـد، مـ.ـن بينـ.ـها الحجـ.ـز علـ.ـى أمـ.ـواله وأمـ.ـوال عائلـ.ـته، ومـ.ـصادرة ممتلـ.ـكات عقـ.ـارية، كـ.ـما تعـ.ـرض مؤخـ.ـرًا للإهـ.ـانة فـ.ـي دمـ.ـشق، حينـ.ـما حـ.ـاول حضـ.ـور اجـ.ـتماع لمجـ.ـلس إدارة الشـ.ـركة، إذ تـ.ـم حـ.ـجز سيـ.ـارته، كـ.ـما قـ.ـام حـ.ـاجز للنظـ.ـام بإطـ.ـلاق طلـ.ـقات تحـ.ـذيرية تجاهـ.ـه أثنـ.ـاء عـ.ـودته مـ.ـن العاصـ.ـمة.
المـ.ـصدر: الـ.ـدرر الشـ.ـامية
أمريـ.ـكا توجـ.ـه ضـ.ـربة موجعـ.ـة لنظـ.ـام الأسـ.ـد بتصـ.ـريحها الأخيـ.ـر
أكـ.ـد مسـ.ـؤول أمـ.ـريكي رفيـ.ـع أن مـ.ـا يـ.ـجري فـ.ـي مـ.ـحافظة درعـ.ـا عـ.ـلى يـ.ـد نظـ.ـام الأسـ.ـد والميـ.ـليشيات المـ.ـوالية لـ.ـه جـ.ـريمة حـ.ـرب ضـ.ـد المـ.ـدنيين.
ونـ.ـشر المبـ.ـعوث الأمـ.ـريكي الأسـ.ـبق لسـ.ـوريا، ونائـ.ـب مسـ.ـاعد وزيـ.ـر الخـ.ـارجية الأمـ.ـريكي لشـ.ـؤون المـ.ـشرق، “جـ.ـويل رايبـ.ـورن”، تغريـ.ـدة عـ.ـلى حسـ.ـابه فـ.ـي “تويـ.ـتر” وصـ.ـف فيهـ.ـا تهـ.ـجير النـ.ـظام لأهـ.ـالي درعـ.ـا بجـ.ـريمة الحـ.ـرب.
وأضـ.ـاف “رايبـ.ـورن” أن مـ.ـسألة تهـ.ـجير آلاف السكـ.ـان مـ.ـن درعـ.ـا البـ.ـلد قسـ.ـريًا تعـ.ـد جريـ.ـمة حـ.ـرب، وخصـ.ـوصًا أنهـ.ـا تتـ.ـم تحـ.ـت حـ.ـماية مـ.ـا يـ.ـدعى “مركـ.ـز المصـ.ـالحة الروسـ.ـي”.
وشهـ.ـدت الأحـ.ـياء المحـ.ـاصرة بدرعـ.ـا البلـ.ـد، ليـ.ـلة الأحـ.ـد، أعنـ.ـف قصـ.ـف صاروخـ.ـي ومـ.ـدفعي، فـ.ـي مـ.ـحاولة مـ.ـن قـ.ـوات النظـ.ـام وميليـ.ـشيات إيـ.ـران لإجـ.ـبار الأهـ.ـالي علـ.ـى الاسـ.ـتسلام، بعـ.ـد رفضـ.ـهم شـ.ـروط وفـ.ـد النـ.ـظام المـ.ـذلة.
وكانـ.ـت اللجـ.ـنة الأمنيـ.ـة التـ.ـابعة للنـ.ـظام اشـ.ـترطت علـ.ـى سـ.ـكان الأحـ.ـياء عـ.ـدة شـ.ـروط مجـ.ـحفة، مـ.ـن بيـ.ـنها، تسـ.ـليم السـ.ـلاح الـ.ـذي يدافعـ.ـون بـ.ـه عـ.ـن أنفـ.ـسهم.
المـ.ـصدر: الـ.ـدرر الشـ.ـامية