close
أخبار تركيا

عاجـــــــــــــــــل/ زلزال قوي جديد يهز ولاية تركية في هذه اللحظات

نبدأ بتفاصيل الخبر 👈👈👈 قالت وسائل إعلام تركية مساء اليوم الثلاثاء أن زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب ولاية كهرمان مرعش.

……………

نبدأ بتفاصيل الخبر 👈👈👈  العلماء يكتشفون سبب توهج السماء لحظة الزلزال- شاهد الفيديو

بعد وقوع زلزال مدمر في تركيا وسوريا ومقتل أكثر من 50 ألف شخص بين البلدين، كثرت الأحاديث والتساؤلات عن إمكانية التنبؤ بالزلازل.

شاهد الفيديو في نهاية الإعلانات 👇👇👇

وعن أي علامات يمكنها تحديد أن زلزالاً ما سيضرب منطقة بعينها، ولعل أكثر ما أثار الانتباه هو توهج السماء قبيل وقوع الزلازل، فهل له تفسير علمي.

– سبب توهج السماء قبيل وقوع الزلازل
قال شهود عيان: “إنه قبل ثوانٍ من وقوع الزلزال في تركيا وسوريا، تمت ملاحظة توهج غامض في السماء شبيه بالشفق القطبي فوق موقع الصدع”.

ووفقاً لما نقله موقع “فيستي. رو” الروسي، فإن علماء أكدوا أن لهذا “التوهج الغامض” تفسيراً علمياً، يطلقون عليه “وهج ما قبل الزلزال” earthquake lights، ولكنهم لا يعرفون عنه الكثير، حيث إلى وقت قريب لم يكن معروفا إلا من خلال الوصف اللفظي،

وأوضح علماء الجيوفيزياء هذه الظاهرة، بأن طاقة الهزة الأرضية تؤثر في المجال الكهرومغناطيسي. وتؤدي القفزة الحادة في شدة المجال الكهرومغناطيسي قبيل وقوع الزلزال إلى توهج على ارتفاع بضعة كيلومترات فوق سطح الأرض.

شاهد الفيديو في نهاية الإعلانات 👇👇👇

وبهذا الشأن، قال كبير الباحثين في “معهد الدراسات الفضائية” التابع لأكاديمية العلوم الروسية، العالم سيرغي بولينتس: “تنبعث من الإلكترونات موجة من الضوء في الغلاف الجوي، والعامل الآخر هو تأثير الهواء”.

وأشار العلماء إلى أن هذه التوهجات يمكنها التنبؤ بوقوع الزلازل، ولكن بما أنها تحدث مباشرة قبيل الزلزال، فإنها لا تساعد على الاستعداد لمواجهة الكارثة الطبيعية، إلا أن التنبؤ ممكن على أساس تحليل العمليات الفيزيائية التي تولد هذه التوهجات.

وتجدر الإشارة إلى أن بولينيتس وفريقه العلمي صمموا نموذجاً لتفاعل الغلاف الصخري والغلاف الجوي والغلاف الأيوني يسمح بالتنبؤ بالزلازل من خلال زيادة تركيز غاز الرادون ودرجات الحرارة الشاذة والانخفاض الحاد في الرطوبة قبل بضع ساعات من بدء الهزات الأرضية.

شاهد الفيديو في نهاية الإعلانات 👇👇👇

ووفقا للعالم سيرجي بولينتس، كبير الباحثين في معهد الدراسات الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، تنبعث من الإلكترونات موجة من الضوء في الغلاف الجوي، والعامل الآخر هو تأثير الهواء.

وقد أراد العلماء استخدام هذه التوهجات في التنبؤ بوقوع الزلازل، لكن بما أنها تحدث مباشرة قبيل الزلزال، فإنها لا تساعد على الاستعداد لمواجهة الكارثة الطبيعية، بيد أن التنبؤ ممكن على أساس تحليل العمليات الفيزيائية التي تولد هذه التوهجات.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى