شاهد عروض متجر البيم BİM المميزة يوم الثلاثاء 26.01.2021
نبذة عن متجر بيم BİM
بدأت شركة بيم BİM (اتحاد المتاجر) وهي صاحبة أكبر حصة سوقية في قطاع البيع بالتجزئة المنظم في تركيا، أنشطتها في عام 1995 من خلال 21 متجراً.
يتمثل المبدأ الرئيسي لشركة بيـم BİM (اتحاد المتاجر) في تقديم المواد الغذائية والاستهلاكية الأساسية للمستهلك بجودة عالية وبأفضل سعر. كما تهدف شركة بـيم BİM (اتحاد المتاجر) التي تعد الممثل الأول لنموذج الخصومات العالية في تركيا إلى تقديم ما يقرب من 750 منتجاً موجوداً في مستودعاتها. بالإضافة إلى عدد كبير من منتجات العلامات الخاصة إلى عملائها.
كما أن شركة بيم BİM (اتحاد المتاجر) واصلت سياستها في زيادة عدد المتاجر وحجم مبيعاتها بشكل مطرد في عام 2019. حيث وصل عدد متاجر شركة بيم التي بلغ نموها السنوي 12 بالمائة في عدد المتاجر. وذلك بعد أن افتتحت 766 (+29 حقيبة) مخزناً جديداً بالإضافة إلى خمسة مراكز إقليمية جديدة محلياً في عام 2019، إلى 7438 (+7531 حقيبة) متجراً في تركيا بحلول نهاية عام 2019. كما أن شركة بيم تواصل تطوير نفسها بسياسة فعالة لإدارة التكلفة دون التخلي عن مفهوم الجودة وأولوية رضا العملاء التي تتبناها.
كما أنه بالإضافة إلى تركيا، تعمل شركة بيم أيضاً في الخارج في المغرب ومصر. بالإضافة إلى ذلك افتتحت 55 متجراً جديداً في المغرب في عام 2019. لتصل إلى إجمالي 497 متجراً و320 متجراً في نهاية عام 2019 في مصر ثاني مركز لها في الخارج. وقد بلغ إجمالي عدد متاجر الشركة بحلول نهاية عام 2019 8,348 متجراً في تركيا. بالإضافة إلى المتاجر الموجودة في المغرب ومصر.
بالإضافة إلى ذلك لا يقتصر تميز شركة بيم على حجم المبيعات فقط. ولكنها تتفوق أيضاً بعدد الموظفين حيث أنها تضم ما مجموعه 51,765 موظفاً بحلول نهاية عام 2019 موزعين على الشكل التالي:
3611 موظف مكتبي و4837 عامل في المستودعات و43317 عامل في المتاجر.
ووفقاً لمسح Capital500 الذي تم إعداده مع بيانات عام 2018، فإنها تتمتع بميزة الشركة الأكثر توظيفاً في تركيا.
كما تواصل شركة بيم أنشطتها من خلال العلاقات القائمة على الثقة التي تقيمها مع جميع أصحاب المصلحة. وخاصة عملائها ومورديها، وموظفيها مع نهج خدمة لا تشوبه شائبة.
شاهد عروض متجر البيم BİM المميزة يوم الثلاثاء 26.01.2021
نصـ.ـر الله يغدر بنظام الأسد.. حادثة مدوية ستغير واقع العالم العربي
مصادر تشـ_ـير إلى أن نظـ_ـام الأسد والمـ_ـيليشـ_ـيات الإيـ_ـرانيـ_ـة سيـ_ـلعبـ_ـان خـ_ـلال الأشـ_ـهر المقبـ_ـلة دورًا حـ_ـاسمًـ_ـا قد يتطـ_ـور إلـ_ـى مـ_ـواجهة مسـ_ـلحـ_ـة فـ_ـي منـ_ـطقة سيطـ_ـرة الأسـ_ـد.
كما كـ_ـشف مـ_ـوقع “IMLebanon” اللبـ_ـناني فـ_ـجأة عن بانـ_ـقلاب ميـ_ـليشيا “حزب الله” اللبنانية المزعومة على نظـ_ـام بشـ_ـار الأسـ_ـد بسبـ_ـب إسرائيـ_ـل.
كما نقل عن مصادر غربية إن حسـ_ـن نصر الله سعى وحـ_ـاول في الآونة الأخيرة الكـ_ـشف عن حقـ_ـيقة تفجـ_ـير ميـ_ـناء بـ_ـيروت.
وبحسـ_ـب الموقع، اثبت تقرير صـ_ـدر مؤخـ_ـرا يتهم رجال الأعمال بأنهم مقربين من الأسـ_ـد بالتـ_ـورط بشـ_ـحن دفعة من نتـ_ـرات الأمـ_ـونيوم إلى مـ_ـيناء بيروت ، موافـ_ـقة “حـ_ـزب الله” على مساعي توريـ_ـط نظام الأسد.
وأوضح المصـ_ـدر أن ميليـ_ـشيا “حـ_ـزب الله” ومن خـ_ـلفها إيران تسـ_ـعيان للانتـ_ـقام من “الأسد” بعد المـ_ـساعي التي بذلـ_ـهـا مؤخرًا عبر الوساطة الروسية للتقـ_ـرب من إسرائيل.
وأضـ_ـاف أن الأنـ_ـباء الـ_ـواردة مـ_ـن المـ_ـيليشيات الإيـ_ـرانية أفـ_ـادت بـ_ـأن نظـ_ـام الأسـ_ـد قدم معلـ_ـومات علـ_ـى موقـ_ـعه الإلكـ_ـتروني من سوريا إلى إسـ_ـرائيـ_ـل.
وقد أدى الانـ_ـفجار الواقع في ميناء العاصمة اللبنانية بيروت في 4 آب من العام الماضي إلى مـ_ـقتل أكثر من 204 أشخاص وإصـ_ـابة أكثر من 6500 وإلحاق أضـ_ـرار بنحو 50.000 منزل وتشـ_ـريد 300.000 شخص، وخسـ_ـائر مالية من 10 إلى 15 مليار دولار.
رجال أعمال موالين لـ نظام الأسد
وجاء في التحقيق الذي نشره تلفزيون الجديد اللبناني، أن مالك شركة “هيسكو” للإنشاءات الملياردير السوري جورج حسواني، والذي سبق وأن ورد اسمه في حـ_ـادثة احتـ_ـجاز راهبـ_ـات كنـ_ـيسة معلـ_ـولا عام 2013 متـ_ـورط في الانـ_ـفجار.
حل شـركة بعد ثلاثة أشهر من الانفـ_ـجار
وأشار التقرير إلى أنّ الشركة المذكورة تأسست عام 2005 وقد جرى حلّها بعد ثلاثة أشهر من انفـ_ـجار المرفأ، بعد أن كانت ضـ_ـمن شركات إنتاج الطاقة الوسيطة في شراء مشـ_ـتقات النفـ_ـط من تنظـ_ـيم “داعـ_ـش” وبـ_ـيعه لنظام أسد.
عقـ_ـوبات أمريكية على “حسواني” منذ خـ_ـمس سنوات
وأوضح أنه في عام 2015 طالت العقـ_ـوبات الأمريكية نفـ_ـس الشركة ومالكـ_ـها “حسواني” الذي جـ_ـرت مخاطـ_ـبته بشأن عـ_ـلاقته بشركات وهـ_ـمية في بريطانيا متـ_ـور.طة في شـ_ـحنة الأمونيوم.
ولفت إلى أن شركة أخرى تدعى “أي كي بيترولويوم” تأسست قبل أقل من شهر من إصدار بوليصة شحن نترات الأمونيوم، وكانت تدار من قبل شركة “انترستاتوس” القبرصية لعماد خوري، أحد أبرز أثرياء سوريا وداعمي نظام الأسد.
ونوه إلى أن “خوري” وضع على قائمة العـ_ـقوبات الأمريكية في 21 يوليو/تموز 2015 لدعم شـ_ـقيقه مدلل خوري المدرج سابقاً بسبب دعـ_ـمه لنظام الأسد.
وبيّن التحقيق أن “مدلل” يُعرف بأنه منسق مصالح نظام أسد في قبرص، وقد اقترن اسمه بالمعاملات التجارية للنظام منذ 1994 وعمل كوسيط لإدخال نتـ_ـرات الأمـ_ـونيوم إلى سوريا أواخر 2013.
وفي سياقٍ ذي صلة، قالت وسائل إعلام رسمية لبـ_ـنانية إن منظمة الشرطة الدولية (الإنتـ_ـربول) أصدرت أوامر باعتـ_ـقال صاحب وقبـ_ـطان السفـ_ـينة التي نقلت شحـ_ـنة نـ_ـترات الأمـ_ـونيوم التي دمـ_ـرت جزءاً واسعاً من بيروت في انفـ_ـجار في أغسطس آب، مما أسفر عن مقـ_ـتل 200 شخص.
وبعد حوالي خمسة أشهر على أحد أكبر الانفـ_ـجارات غير النـ_ـووية المسـ.جلة، لا تزال هناك تسـ_ـاؤلات بلا إجابة حول المادة الكيـ_ـماوية التي انفـ_ـجرت بعد تخـ_ـزينها في مرفـ_ـأ بيروت لسـ_ـنوات.
وتطالب “النشـ_ـرة الحمراء” التي أصدرها الإنتـ_ـربول، وهي ليست مذكرة اعتـ_ـقال دولية، السلطات في أنحاء العالم باعـ_ـتقال أشخاص مؤقتا انتظارا لاحـ_ـتمال تسليـ_ـمهم أو لإجراءات قاـ_ـنونية أخرى. ويصدر الإنتـ_ـربول هذه النشـ_ـرات بناء على طلب البـ_ـلد العضو.
امتنع مطار بيروت الدولي عن تزويد الطيران المدني التابع لنظام أسد من الوقود، بعد استئناف الأخير رحلاته، وذلك خوفا من العقـ_ـوبات الأمريكية بموجب قيصر، ما يضيق الخيارات أمام نظام أسد لتأمين وقود طائراته في وقت يحاول تعريض لبنان لخطر الانهيار الاقتصادي ونار العقوبات الدولية، عبر الاتكاء عليه واستغلال موارده الاقتصادية بطرق التهريب التي يسهلها حليفه الإيراني، ميليشيا “حزب الله اللبناني.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية رسمية، قبل يومين، أن الشركات المسؤولة عن تزويد الوقود في مطار بيروت الدولي (توتال وكورال والوردية) أبلغت قرارها برفض تزويد طيران نظام أسد الذي استأنف رحلاته الأسبوع الماضي، معللة قرارها بسبب الخشية من عقـ_ـوبات بنود قانون قيصر الأمريكي.
وكانت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام ذكرت أن طائرة تابعة لشركة “أجنحة الشام” (المعاقبة أمريكيا) حطت رحلتها في مطار بيروت، الجمعة الماضي، آتية من مطار حلب شمال سوريا، لكن نظام أسد أعلن أن تلك الطائرة تتبع لشركة “الخطوط الجوية السورية” (SYRIANAIR) وليس لـ “أجنحة الشام”، في محاولة مكشوفة للالتفاف على العقوبات الأمريكية.
ومن المقرر أن تسيّر الشركة رحلة أسبوعيا بين بيروت وحلب (كل يوم جمعة)، إضافة لثلاث رحلات أسبوعية بين دمشق وبيروت، وستواجه الطائرات عوائق عديدة في رحلاتها بسبب امتناع شركات لبنان عن تزويدها بالوقود، إضافة لعقوبات أوروبية “غير مفعلة” تمنع طيران النظام من الهبوط في مطار بيروت أيضا.
وتأتي الخطوة مع رحيل دونالد ترامب وتسلم جو بايدن، حيث ما زالت السياسية الجديدة لإدارة بايدين غير واضحة المعالم في بداية تسلمه للسلطة، فيما ستـ_ـكشف الأيام المقبلة مآلات التعامل الأمريكي مع العقوبات المفروضة سابقا وفرص التغـ_ـاضي عنها، وشركات طيران النظام مثالا على ذلك.
امتثالا للوائح العقوبات الدولية
الخبيرة الاقتصادية اللبنانية فيوليت غزال بلعة اعتبرت أن قرار مطار بيروت الامتناع عن تزويد طـ_ـائرات نظام أسد بالوقـ_ـود ليس الأول من نوعه، اذ سبق أن طبق قرارا مماثلا في نوفمبر 2018 فور صدور عقـ_ـوبات أمريكية على أكثر من 20 شركة طيران تابعة لـ15 دولة، بينها أكثر من شركة طيران سورية، وذلك في إطار امتثاله للوائح العقـ_ـوبات التي تصدر سواء عن الولايات المتحدة أو عن الأمم المتحدة كما الاتحاد الأوروبي.
ورأت غزال بلعة في حديثها لأورينت نت، أن قرار شركات الوقـ_ـود في مطار بيروت متصل بتطبيق “قانـ_ـون قيـ_ـصر” الذي يمـ_ـنع أي أشكال من التعاون مع نظام أسد وكل مؤسسـ_ـاته وشركاته، سواء في سوريا أو في خارجها، علما أن “لبنان يؤمّن وعبر تسـ_ـهيلات من ميلـ_ـيشيا “حـ_ـزب الله” مباشرة
مادة الوقود اللازمة للاستهـ_ـلاك المنزلي والسيارات، من خلال عـ_ـمليات تهـ_ـريب منظمة عبر المعابر غير الشرعية، رغم إنهـ_ـاك الاحتياطي الأجنبي المتـ_ـبقي لدى مـ_ـصرف لبنان، كون الدعم الذي يقدمه يشمل مادة النـ_ـفط ومشتقاته، وتقتـ_ـصر الإفادة منه داخل لبنان على نسبة 35 في المئة نتيجة عمليات التهـ_ـريب غير الشـ_ـرعية نحو الأسواق السورية.
وتؤكد المحللة الاقتصادية أن لبنان “يحاول تجنب ملامسة لائحة ممنوعات (قانون قيصر)، لأنه يدرك جيدا مفاعيل العقـ_ـوبات الأمريكية وتداعياتها نتيجة ما اختبره في الأعوام الماضية مع العقوبات المالية التي فرضتها واشنطن لتجفيف قنوات تمويل (حـ_ـزب الله) اللبناني”، الأمر الذي أفـ_ـضى إلى تفجّـ_ـر أسوأ أزمـ_ـاته المالية والمصـ_ـرفية والاقتـ_ـصادية.
المطار في منأى
بدوره صرح رئيس مطار بيروت الدولي، فادي الحسن، لصحـ_ـيفة “الشرق الأوسط” قبل أيام، أن أمر تزويد الطيران بالوقـ_ـود يعود لشركات الوقود في المطار، والتي بدورها تمتنع عن تزويد شركات الطيران الواردة اسمها على لائحة العقـ_ـوبات الأمريكية، حيث ضـ_ـرب مثالا على ذلك الطائرات الإيرانية التي تحط بشكل مستمر في المطـ_ـار اللبناني.
ويشير الحسن إلى أن مطار بيروت “لا يمنع شركات الطيران من التعامل انطلاقا من أي عقوبات أو إجراءات متخـ_ـذة ضدها إلا إذا كانت ضمن لائحة الاتحاد الأوروبي المتـ_ـعلقة بمخالفات ترتبط بالسـ_ـلامة العامة” بحسب قوله، وهذا ما يفـ_ـسر سبب قبول لبنان لاستقبال الطيران السوري رغم معـ_ـاقبته دوليا وعربيا.
وتحظر العقـ_ـوبات الأمريكية التعامل مع نظام الأسد وحكومته وجميع مؤسـ_ـساته المشمولة بالعقـ_ـوبات، ما يعرض المتعـ_ـاملين أو حتى المتساهلين في ذلك وخاصة الأمور المالية لمخـ_ـاطر العقـ_ـوبات ذاتها، وخـ_ـاصة إن كان وقوف الطـ_ـائرات في المطار مقابل بدل مالي غير رسمي، بحسب خبراء قانونيين.
خيارات ضيقة لنظـ_ـام الأسـ_ـد
تشير المحللة الاقتصادية فيوليت بلعة خلال حديثها لأورينت نت، إلى أن خيارات نظام أسد لجـ_ـهة توفير الوقود لطـ_ـائرات شـ_ـركاته باتت أضيق من السابق، وأنه “يجب ألا تعتمد دمشق على مطار بيروت محطة لتوفيرها تحت غطاء إعادة تسيير خط بيروت-حلب، وخصوصا أن القرار الداخلي للبنان لا يؤيد بالكامل أداء هذا النظام”، في وقت تعـ_ـجز ميـ_ـليشيا “حزب الله” عن تأمين ما يحتاجه تجنبا لتوريط لبنان في خـ_ـرق العقـ_ـوبات الأمريكية، بحسب قولها.
وتؤكد الخبيرة على أن خيارات البحث لدى نظام أسد يجب أن تشمل حلفاءه أولا، وفي مقدمها إيران وروسيا اللتان تخـ_ـضعان لعقوبات أمريكية، ولا تأبهان لإضافات جديدة في لوائح العقوبات.
وتحظر العقوبات الأمريكية التعامل المالي أو المادي أو التقني وحتى المعلوماتي مع أي كيان أو أشخاص أو مؤسسات تابعة لنظام أسد ومدرجة على لوائحها، بما يشمـ_ـل تزويد النفـ_ـط والتعامل النفطي بكافة أشـ_ـكاله أو حتى خدمات التكنلوجيا وقطع غيار الطـ_ـائرات والصيانة، هذا بالطـ_ـبع ينطبق على شركة “أجنحة الشام” المدرجة على لوائح العقوبات منذ عام 2016.
وكانت مواقع لبنانية أشارت إلى وجود علاقة مالية “من نوع آخر” بين لبنان وبين طيران نظام أسد في التـ_ـعاملات التي تسهل الالتفاف على العقوبات الدولية، حيث وصف الموقع تلك العلاقة بأنها “غير مثبّتة بأي مسـ_ـتند”.
خطـ_ـوة سابقة
وكان مطار بيروت الدولي اتحذ قرارا في تشرين الثاني عام 2018، بالامتناع عن تزويد شركات الطيران التابعة لنظام أسد وإيران بالوقود، امتثالا للعـ_ـقوبات الدولية المفروضة على تلك الشركات وكذلك النظامين الحليفين، ويحاول النظامين الالتفاف على العـ_ـقوبات بشتى الوسائل وهذا برز مع اشتداد الأزمات الاقتصادية في مناطق سيطرة نظام أسد ومـ_ـحاولته استقدام النفط اللبناني عبر طرق التهـ_ـريب بالتعاون مع ميليـ_ـشيا حزب الله اللبناني.
المصدر: سوشال
اقرأ أيضاً: وسائل الاعلام التركية تتناقل خبر عن تبديل قرار حظر التجوال فما هو