رسالة من الهلال الأحمر التركي للعائلات السورية أهم ماجاء فيها
رسالة من الهلال الأحمر التركي للعائلات السورية أهم ماجاء فيها
رسالة من الهلال الأحمر التركي للعائلات السورية أهم ماجاء فيها
دعا الهلال الأحمر التركي في حديث خاص لـ تركيا بالعربي، السوريين لتسجيل أبنائهم (الجدد او غير المسجلين) لديه بغض النظر عن تسجيلهم في دوائر الدولة الاخرى كالنفوس وغيرها.
وقال موظف في الهلال الاحمر في اتصال عبر الرقم 168، إنه يتوجب على أي عائلة سورية، مراجعة الهلال الأحمر وتسجيل أبنائها غير المسجلين أو المواليد الجدد، وذلك من اجل إضافتهم إلى سجلات العائلة، وتخصيص مبلغ شهري لهم في حال كانت العائلة مستفيدة من برنامج الدعم النقدي (صوي).
وتداولت مصادر إعلامية تركية، إنه تم تمديد حظر فصل العمال، وذلك للحد من الآثار الاقتصادية لوباء فيروس كورونا، حيث تم تمديد حظر الفصل، الذي تم نشره في الجريدة الرسمية ، لمدة شهرين آخرين اعتباراً من 17 يناير / كانون الثاني(2021)، الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في 17 أبريل.
نشرت صحيفة “سوزجو” التركية خبراً لها وترجمته تركيا رصد ، فإنه “تم تمديد حظر الفصل لمدة شهرين من هذا التاريخ اعتباراً من 17 يناير / كانون الثاني(2021)،
وفي هذه الحالة سينتهي حظر الفصل في 17 مارس/ آذار (2021)، إذا لم يتم الإعلان عن قرار جديد.
وأضافت: “تخول الفقرة (4) من المادة( 10) رئيس الجمهورية، تمديد الحظر ثلاثة أشهر أخرى، حيث سيستمر حظر الفصل من العمل في هذه الحالة حتى (30) يونيو/حزيران( 2021 )“.
إقرء ايضاً…..
وزير التربية التركي: مصممون على افتتاح المدارس في هذا التاريخ
أدلى وزير التربية والتعليم التركي “ضياء سلجوق” بتصريحاتٍ عاجلة، كشف من خلالها عن التجهيزات التي يتم العمل عليها من أجل افتتاح المدارس، قائلاً: نحن مصممون على افتتاح المدارس في 15 شباط وبحسب مسار الوباء .
وقالت صحيفة “هبرلار” التركية في خبرٍ لها ترجمته تركيا بالعربي، التقى “سلجوق” بمجلس إدارة جمعية المراسلين الإقتصاديين أجاب من خلال ذلك على التساؤلات حول كيفية بدء الإنتقال التدريجي إلى التعليم المباشر في 15 شباط، مشيراً إلى أن الوزارة أجرت مئات الأبحاث حول هذا الموضوع خلال فترة الوباء .
وتابع: ستكون المدارس عبارة عن بيئة خاضعة للسيطرة، وسيتم فرض نظام جديد على المعلمين والطلاب حول كيفية التعامل مع بعضهم البعض .
إقرء ايضاً……………….
منحة ألمانية يستفيد منها الطلاب السوريون تشمل تكاليف الدراسة والمعيشة والسفر
قدمت مؤسسة ألمانية، منحة دراسية ممولة بشكل كامل، لإتمام الدراسة الجامعية في ألمانيا، أو الحصول على درجة الماجستير، لهذا العام.
مؤسسة “SBW Berlin” الألمانية مقدمة المنحة، حددت عمر المقبولين، ما بين ال18 وال38 عام للاستفادة من المنحة، ومن جميع الجنسيات.
شروط القبول
ومن شروط القبول للمنحة.
إثبات عدم إقامة المتقدم، في ألمانيا لأكثر من 18 شهراً، قبل تقديمه لطلب المنحة.
أن يكون للمتقدم خبرة مهنية أو تطوعية بالعمل في قطاع غير ربحي.
ألا يوجد للمتقدم أفراد من عائلته من الدرجة الأولى، يقيمون بشكل دائم في ألمانيا.
ألا يكون المتقدم مستفيدا، أو من الحاصلين على تمويل لمنحة أخرى في ألمانيا في وقت سابق.
أن يكون المتقدم لمنحة الماجستير، حصل على شهادته الجامعية منذ فترة قريبة.
ميزات مالية ومعاشية
وتكفلت المؤسسة بتقديم إقامة في غرفة ضمن شقق للطلاب، بالإضافة لتقديم بدل مالي للمعيشة بقيمة 550 يورو شهرياً.
وتكفلت المؤسسة بتكاليف السفر للمقبولين بالمنحة، من مكان تواجدهم، الى برلين، أضافة لتكاليف عودتهم حين إتمام دراستهم إلى أوطانهم.
وحددت تاريخ 30 من كانون الثاني الحالي, كآخر موعد لاستقبال طلبات التقديم, والتي تكون بتعبئة نموذجاً يحوي على معلومات عن المتقدم.
مؤسسة “SBW Berlin” ألمانية تدعم الطلاب لإتمام تعليمهم، والحصول على شهادة جامعية، أو درجة الماجستير, كما تدعم حالات خاصة في التدريب المهني.
ويذكر أنه بإمكان الطلاب السوريين الذين تنطبق عليهم الشروط الاستفادة من المنحة.
نموذج التسجيل من هنا
إقرء ايضاً………………….
أنباء سارة.. اول عملية لم شمل في العام (2021) هكذا دخلوا من سوريا إلى تركيا
تناقلت مصادر إعلام سورية وتركية عن عملية لم شمل عائلة سورية دخلت الأراضي التركية، وهي الأولى في عام (2021).
حيث ساهمت اللجنة السورية – التركية المشتركة في عملية لم الشمل عائلة سورية مكونة من أم وأربعة أطفال بينهم رضيعة.
بحسب ما نشرت اللجنة السورية على صفحتها في فيسبوك، على لم شمل العائلة، ، وكان ممثل الائتلاف الوطني السوري في ولاية ( هاتاي) السيد ” عدنان شغري” في استقبال باقي أفراد العائلة القادمين من سوريا، وتأمين رحلتهم إلى إسطنبول.
وفي التفاصيل فقد اضطرت الأم في وقت سابق، لدخول تركيا من أجل معالجة إحدى بناتها من مرض السرطان، وبقيت معها لمدة عام بعيدة عن عائلتها.
وانتقلت السيدة فاطمة إلى تركيا منذ عام لعلاج ابنتها “نور”، التي تُعاني من مرض السرطان في العين، وتركت الأم أطفالها الثلاثة وبينهم رضيعة مع جدتهم،
وأمضت الأم في إسطنبول مدة سنة بعيدة عن عائلتها، حيث قرر الطبيب خطورة عودة الطفلة إلى المخيمات.
وبعد تواصل السيدة فاطمة مع اللجنة المشتركة السورية التركية المشتركة، عملت اللجنة،على لم شمل العائلة، وإدخال الأطفال الثلاثة إلى تركيا،