وزارة الدفاع التركية تكتشف عن نفق محفور يمتد من سوريا إلى التركية.. إليك التفاصيل
أعلنت وزارة الدفاع التركية، كشف قوات حرس الحدود عن نفق محفور يمتد من سوريا باتجاه الأراضي التركية.
وذكرت الوزارة في تغريدة على حسابها في “تويتر” السبت، أن قوات حرس الحدود في ولاية هطاي الجنوبية رصدت نفقاً يمتد من سوريا نحو الأراضي التركية.
وأوضحت الوزارة أن القوات ضبطت داخل النفق مولدة كهربائية، وعربة يد، وسلك بطول 300 متر، وبطارية، وأدوات كانت تستخدم لحفر النفق.
المصدر: الجسر ترك
اقرأ أيضا:
إجراءات سعودية غير مسبقة ضد تركيا.. ومؤشرات خـ.ـطيرة
أعلنت السلطات السعودية، إغلاقها 8 مدارس تركية بالبلاد في نهاية العام الدراسي 2020 – 2021، وذكرت مصادر دبلوماسية للأناضول، الأربعاء، أن وزارة التعليم السعودية، أبلغت المدارس التابعة لنظيرتها التركية في كلّ من تبوك، والرياض، والطائف وجدة، كتابياً بقرار الإغلاق.
كما أجرى مسؤولو وزارة التعليم السعودية، زيارات إلى المدارس التركية في الدمام وأبها، وأبلغوهم شفهياً بقرار الإغلاق، نهاية العام الدراسي.
كما يشمل قرار الإغلاق، المدارس التركية في مكة المكرمة والمدينة المنورة أيضاً، وأشارت وزارة التعليم السعودية، في بيانها المرسل إلى المدارس التركية، إلى أنها ستقدم التسهيلات لتسجيل طلاب المدارس المغلقة، في المدارس الأخرى التي يرغبون التسجيل فيها، وأنه جرى إبلاغ أولياء الأمور بذلك.
ونقل مراسل الأناضول عن مصادر دبلوماسية تركية، قولها إن 2256 طالباً في المدارس التركية بالسعودية، سيواجهون صعوبات عند انتقالهم للدراسة في المدارس السعودية، نظراً لعدم تمكنهم من اللغة العربية بالدرجة الكافية.
والمدارس التركية التي تقرر إغلاقها في السعودية هي، المدرسة التركية العالمية في الرياض، والمدرسة التركية العالمية في جدة، والمدرسة التركية العالمية في تبوك، والمدرسة التركية العالمية في الدمام، والمدرسة التركية العالمية في الطائف، والمدرسة التركية العالمية في أبها، والمدرسة التركية العالمية في مكة المكرمة، والمدرسة التركية العالمية في المدينة المنورة.
وفي سياق متصل، وصف الصحفي راغب صويلو، مراسل موقع “ميدل إيست آي” البريطاني للشؤون التركية، ادعاءات تقديم تركيا طائرات مسيرة للمملكة العربية السعودية، بأنها أخبار مزيـ.ـفة، وأن مثل هذا الأمر غير وارد حاليًا.
وأشار صويلو، في تغريدات عبر تويتر، إلى عدم وجـ.ـود تحسن في الوقت الراهن بالعـ.ـلاقات التركية-السعودية، وأن زخم الدعاية المناهـ.ـضة لأنقرة لا يزال مستمرًا في مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع: “تقديم تركيا طائرات مسيرة مسلـ.ـحة للسعودية في اليمن أمر غير وارد أيضًا، لكن الأخبار المزيـ.ـفة والمعلومات التي لا تستند إلى مصدر، تجذب اهـ.ـتمامًا أكثر في البلاد ويستـ.ـهلكها الناس”.
والأسبوع الماضي، زعم المتحدث العسكري لجماعة “الحوثي”، يحيى سريع، إسقاط طائرة مسيرة تركية الصنع تابعة للقوات السعودية في أجواء محافظة الجوف.
وادعى سريع في تغريدة عبر تويتر أن “الدفاعات الجوية” تمكنت من إسقـ.ـاط طائرة تجسسية مقاتلة من طراز “كارايل” تركية الصنع تابعة لسـ.ـلاح الجوي السعودية.
وقال إن الطائرة كانت تقوم “بمهام عـ.ـدائية” في أجواء منطقة المرازيق في محافظة الجوف عصـ.ـر اليوم الأحد.
وتابع: “تمت عملية الاستهـ.ـداف بصـ.ـاروخ مناسب لم يكـ.ـشف عنه بعد”، على حد زعمه.
ولم يصدر عن السلطـ.ـات السعودية، أي تعليق حول تأكيد أو نفـ.ـي مشاركة طائرات “بيرقدار” في الحـ.ـرب باليمن.
وفي سياق متصل، تناول تقرير في الموقع الإلكتروني لقناة “تي آر تي عربي” التركية الحكومية فرص التعاون بين تركيا والمملكة العربية السعودية لحل الأزمة في اليمن، مؤكدًا أن تركيا تعتبر حليفاً موثـ.ـوقاً به، وتتمتع بمصـ.ـداقية عالية.
المصدر: TRTعربي والأناضول ووكالات
اقرأ أيضاً..
عمـ.ـلية تركية جديدة تلوح في الأفق داخل الأراضي السورية
نشرت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية تقريراً تحدثت من خلاله عن عمـ.ـلية تركية جديدة تلوح في الأفق داخل الأراضي السورية، وذلك رداً على بيـ.ـان الرئـ.ـيس الأمريكي “بايدن” الأخير الذي أكد فيه اعتراف بلاده بما أسماه “إبـ.ـادة الأرمن” في عهد الدولة العثمانية.
ونقلت الوكالة عن مصدر تركي مسؤول، فضل عدم ذكر اسمه، أن الجانب التركي يدرس تنـ.ـفيذ عمـ.ـلية عسـ.ـكرية في سوريا خلال الأيام المقبلة.
وقالت الوكالة إن المسؤول التركي الذي تحدثت معه، مطلع على المداولات التركية على أعلى مستوى في إدارة الرئـ.ـيس التركي “رجب طيب أردوغان”.
وأشار المسؤول التركي في حديثه للوكالة أن الرد التركي المحتمل على اعـ.ـتراف الإدارة الأمريكية الجديدة بـ”إبـ.ـادة الأرمن” قد يشمل تنـ.ـفيذ عمل عسـ.ـكري داخل سوريا ضـ.ـد قـ.ـوات سوريا الديمقراطية “قسد” حليـ.ـفة واشنطن في سوريا.
ونوه المصدر التركي أن الإجـ.ـراءات التي ستتخذها بلاده ربما تشمل أيضاً تجميد العمل لاتفاقية التعاون الدفـ.ـاعي والاقتصادي الموقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا عام 1980، تلك الاتفاقية التي تشكل الوثيـ.ـقة الأساسية للتعاون والتنسيق العسـ.ـكري الثنائي بين البلدين.
ويتيح ذلك الاتفاق الموقع بين واشنطن وأنقرة إمكانية استخدام القـ.ـواعد العسـ.ـكرية التركية من قبل القـ.ـوات الأمريكية، كما تنص على تقديم المساعدة الأمـ.ـنية وتبادل المعلومات الاستخـ.ــباراتية بين البلدين، بالإضافة إلى إجراء التدريبات العسـ.ـكرية المشتركة بينهما.
من جهته، تحدث مسؤول أمريكي بارز في وزارة الـ.ـدفاع الأمريكية “البنتاغون” عن تأثيرات بيان “بايدن” حول “الأرمن” على مستقبل العلاقات بين تركيا وأمريكا من الناحية العسـ.ـكرية.
ورجّح المتحدث باسم وزارة الـ.ـدفاع الأمريكية “جون كيربي” في تصريحات صحفية أدلى بها مساء أمس، أن لا يؤثر بيان “بايدن” على العلاقات العسـ.ـكرية الأمريكية التركية.
وأكد “كيربي” أن المسؤولين الأمريكيين، خاصة في وزارة الدفـ.ـاع لا يتوقعون أن تشـ.ـهد العلاقات العسـ.ـكرية مع أنقرة أي تراجع في الفترة القادمة.
وشـ.ـدد المسؤول الأمريكي على أن تركيا تعتبر دولة مهمة في المنطقة وذات ثقل سياسي كبير، مؤكداً أنها مازالت من أهم حلفاء واشنطن في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أنها عضو فعال في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.
كما نوه أن الولايات المتحدة الأمريكية حريصة كل الحرص على مواصلة العمل والتنسيق مع تركيا بما يتعلق بالعديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك على الصعيد الدولي.
المصدر: طيف بوست
………………………………
نيويورك تايمز تكشف تفاصيل جديدة تتعلق بصفقة سرية بين الولايات المتحدة ونظام الأسد
………………………………
اقرأ أيضاً..
الجيش الأقوى بالعالم بعد عشر سنوات.. شاهد المقال
نشر موقع “ناشونال إنترست” (National Interest) تحليلا يستشرف مستقبل الجيوش الأقوى في العالم، ويحاول التنبؤ بميزان القوة العسكرية خلال السنوات العشر المقبلة في ظل التطور التكنولوجي الكبير والتحول الذي تشهده العمليات العسكرية منذ نهاية الحـ .ـرب الباردة.
وحاول التحليل، الذي نشر تحت عنوان “ما الدولة التي سيهيمن جيشها على العالم عام 2030؟” الإجابة عن السؤال المتعلق بموازين القوة العسكرية بعد نهاية ما يسمى الحـ .ـروب على الإرهـ .ـاب وحـ .ـروب إعادة توحيد روسيا.
وانطلق الكاتب من 3 عوامل رئيسية على أساسها يمكن قياس قوة الجيوش محل الدراسة، هي قدرة الجيش على الوصول للموارد الوطنية، بما في ذلك قاعدة تكنولوجية مبتكرة، وتمتعه بدعم كافٍ من السلطات السياسية دون المساس باستقلاله، وتوفر التعليم اللازم وفرص التدريب والابتكار في ظروف الواقع الحقيقي.
ووفقا للموقع فإن الدول الخمس التالية ستمتلك الجيوش الأقوى في العالم خلال العام 2030:
الهند
يستعد الجيش الهندي للدخول في قائمة نخبة القوات القـ .ـتالية البرية في العالم، وفقا لتحليل ناشونال إنترست، وقد خاض هذا الجيش طيفا من العمليات القتالية مختلفة الشدة، حيث واجه بعض الصراعات الخارجية، وعددا من العمليات العسكرية المحلية الأخرى، كما يقف على أهبة الاستعداد لأي مواجهة عسكرية كبرى مع الجارة باكستان.
تتمتع الهند الآن بإمكانية الوصول إلى التكنولوجيا العسكرية من مختلف أنحاء العالم تقريبًا، فهي تشتري السـ .ـلاح من كل من روسيا وأوروبا وإسرائيل والولايات المتحدة، إضافة إلى الصناعات العسكري المحلية المتنامية التي تتمتع بها.
وبالرغم من الحاجة لتطوير الخدمات الجوية والبحرية، فإن الجيش الهندي سيتمكن من الوصول بشكل أفضل إلى التكنولوجيا المتقدمة في المستقبل، مما سيجعل منه قوة هائلة.
فرنسا
من بين جميع الدول الأوروبية، من المرجح أن تحتفظ فرنسا بالجيش الأكثر قدرة وفتكًا في المستقبل. فباريس ملتزمة بفكرة لعب دور رئيسي في السياسة العالمية، كما تؤمن بضرورة وجود قوات برية فعالة للاضطلاع بهذا الدور.
وبحسب توقعات ناشونال إنترست فإن باريس ستستمر في هذا النهج في المستقبل، وقد يتنامى هذا الدور مع سيـ .ـطرة فرنسا بشكل أكبر على الجهاز العسكري والأمني للاتحاد الأوروبي.
روسيا
ترى ناشونال إنترست أنه وبعد التحول المؤلم الذي مر به الجيش الروسي نهاية الحـ .ـرب الباردة، حيث فقد الكثير من الموارد والنفوذ السياسي والقوة البشرية، سمح تحسن الاقتصاد الروسي بالمزيد من الاستثمار في القوة العسكرية وجهود الإصلاح، خاصة قوات النخبة.
وقد عكست انتصارات روسيا في الشيشان وجورجيا، وغيرها من الجبهات الأخرى، جهود الإصلاح تلك.
ويُتوقع أن يظل الجيش الروسي قوة فتاكة عام 2030، لكنه قد يواجه مشـ .ـاكل كبيرة، من ضمنها عدم التمكن من الحصول على التكنولوجيا المطلوبة في المستقبل.
وبالرغم من ذلك، سيظل الجيران يخافون من حجم وبراعة الجيش الروسي ردحا طويلا من الزمن.
الولايات المتحدة
ويعتبر تحليل موقع ناشونال إنترست أن جيش الولايات المتحدة يعد أفضل قوة عسكرية برية منذ عام 1991 على الأقل، وهو متمرس بالقتال في ساحات عديدة من بينها أفغانستان والعراق على مدى 15 عاما الماضية.
وتوقع أن يظل الجيش الأميركي أقوى قوة عسكرية برية في العالم عام 2030.
الصين
منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي على الأقل، انخرط جيش التحرير الشعبي الصيني في إصلاح شامل لقواته البرية، ومع حصوله على التمويل اللازم والتكنولوجيا الحديثة بشكل متزايد، أصبح منظمة عسكرية حديثة.
وقد شمل الإصلاح مشاريع ضخمة لتحديث المعدات العسكرية، والتدريب الذي يحاكي الواقع. وبالرغم من أن التمويل العسكري للجيش الصيني أقل من التمويل الذي يحظى به الجيش الأميركي، فإنه يتمتع بإمكانية ضم قوة بشرية غير محدودة تقريبًا، كما يتحكم في موارد أكبر من أي جيش آخر في العالم تقريبًا.
المصدر: تركيا بالعربي