أمريـ.ـكا تقـ.ـرر محاسـ.ـبة النظـ.ـام بـ.ـهذه الطـ.ـريقة بسـ.ـبب هجـ.ـومه علـ.ـى درعـ.ـا..إليـ.ـك التـ.ـفاصيل
أكـ.ـد مسـ.ـؤول أمريكـ.ـي أن هجـ.ـوم قـ.ـوات الأسـ.ـد والميلـ.ـيشيات الإيـ.ـرانـ.ـية على درعـ.ـا شـ.ـائن، وأنـ.ـه يتوجـ.ـب محاسـ.ـبتهم علـ.ـيه. وأعـ.ـلن “بـ.ـوب مينينـ.ـدز”، رئيـ.ـس لجـ.ـنة العـ.ـلاقات الخـ.ـارجية في مجلـ.ـس الشـ.ـيوخ الأمريـ.ـكي.
وذلـ.ـك خـ.ـلال تغـ.ـريدة عـ.ـلى حسـ.ـابه فـ.ـي “تويتـ.ـر”، أن الأعـ.ـمال العـ.ـدائية والحـ.ـصار المسـ.ـتمر مـ.ـن قـ.ـبل نـ.ـظام الأسـ.ـد وداعمـ.ـيه على المدنـ.ـيين بدرعـ.ـا منـ.ـذ شـ.ـهر هـ.ـو أمـ.ـر شـ.ـائن.
وأضـ.ـاف أن اسـ.ـتهداف المـ.ـدنيين والأبريـ.ـاء فـ.ـي محـ.ـافظة درعـ.ـا يظـ.ـهر عـ.ـدم شـ.ـرعية الأسـ.ـد ونظامـ.ـه. وأوضـ.ـح “مينـ.ـيندز” أنـ.ـه يجـ.ـب ممـ.ـارسة المـ.ـزيد من الضـ.ـغط على نظـ.ـام الأسـ.ـد من أجـ.ـل وقـ.ـف التصـ.ـعيد علـ.ـى المنـ.ـطقة.
وأيـ.ـضا مـ.ـن اجـ.ـل العـ.ـمل علـ.ـى محـ.ـاسبته ومحاسـ.ـبة داعـ.ـميه الر.وس والإيـ.ـرانيـ.ـين. وكانـ.ـت الجـ.ـالية السـ.ـورية فـ.ـي نيويـ.ـورك استـ.ـضافت، أمـ.ـس الاثـ.ـنين، السيـ.ـناتور المذكـ.ـور، وزودتـ.ـه بوثيـ.ـقة الخـ.ـطوات الخـ.ـمس للحـ.ـل فـ.ـي سـ.ـوريا.
والتـ.ـي أعـ.ـدتها المـ.ـنظمات السـ.ـورية منـ.ـذ مـ.ـدة، إذ تعـ.ـهد بدعـ.ـمها، كمـ.ـا طالبـ.ـته باتخـ.ـاذ خطـ.ـوات لدعـ.ـم درعـ.ـا فـ.ـي مواجـ.ـهة إجـ.ـرام النـ.ـظام، وفـ.ـق منـ.ـصة “كلـ.ـنا شـ.ـركـ.ـاء”.
المـ.ـصدر: الدرر الشـ.ـامية
