مـ.ـا الـ.ـذي يحـ.ـدث..؟ الإمـ.ـارات تسـ.ـتهدف الممـ.ـلكة وتحـ.ـذيرات كبـ.ـيرة..إلـ.ـيك التفاصـ.ـيل
هاجـ.ـم عبـ.ـد العـ.ـزيز التويـ.ـجري المـ.ـدير العـ.ـام السـ.ـابق للإيـ.ـسيسـ.ـكو مـ.ـسار “الديانـ.ـات الإبراهـ.ـيمية” التـ.ـي تـ.ـروج لـ.ـه دولـ.ـة الإمـ.ـارات ويكـ.ـشف الهـ.ـدف الحـ.ـقيقي مـ.ـن هـ.ـذا المـ.ـخطط الخـ.ـطير.
وقـ.ـال “التويـ.ـجري” فـ.ـي تغـ.ـريدة عـ.ـبر حسـ.ـابه تويـ.ـتر: “مـ.ـا يُسـ.ـمّى (المـ.ـسار الإبراهيـ.ـمي) هـ.ـو غـ.ـطاءٌ صـ.ـهيوني يُمـ.ـهّد لإسـ.ـرائـ.ـيل الكبـ.ـرى، وكـ.ـلُّ تحـ.ـرّك فـ.ـي هـ.ـذا الإطـ.ـار يُعـ.ـدّ جـ.ـزءًا منـ.ـه”.
وخـ.ـتم المـ.ـسؤول السـ.ـعودي السـ.ـابق تـ.ـغريدته مـ.ـحذرًا مـ.ـن هـ.ـذا المخـ.ـطط الـ.ـذي يسـ.ـتهدف المـ.ـملكة قائـ.ـلًا: “اللـ.ـهُمّ هـ.ـل بَلَّـ.ـغت، اللهُـ.ـمّ فاشهـ.ـد”.
وبحـ.ـسب خريـ.ـطة نـ.ـشرتها تقـ.ـارير إعـ.ـلامية لمـ.ـا يسـ.ـمى “إسـ.ـرائيل الكبـ.ـرى” تضـ.ـم أجـ.ـزاءً مـ.ـن مصـ.ـر والسـ.ـعودية والعـ.ـراق أي مـ.ـن النـ.ـيل للفـ.ـرات كـ.ـما تـ.ـروج دوائـ.ـر إسـ.ـرائيلـ.ـية.
وحـ.ـظيت تغريـ.ـدة الأكاديـ.ـمي السـ.ـعودي عبـ.ـد العـ.ـزيز التويـ.ـجري بتفـ.ـاعل واسـ.ـع من المـ.ـتابعين وكتـ.ـب عـ.ـادل نعـ.ـمان اللافـ.ـي “إسـ.ـرائيـ.ـل أمسـ.ـت تـ.ـروج لأفـ.ـكار الإبـ.ـراهيـ.ـمية لأسـ.ـباب سياسـ.ـية تطبيـ.ـعية….. تخـ.ـرجها مـ.ـن عزلـ.ـتها إسـ.ـلاميا….وخـ.ـفايا هـ.ـذه الدعـ.ـوة كـ.ـما أعتـ.ـقد الله وحـ.ـده يعلـ.ـم مـ.ـداهـ.ـا”.
وكـ.ـان الكـ.ـاتب السعـ.ـودي عبـ.ـده خـ.ـال أعلـ.ـن قبـ.ـل أيـ.ـام تراجـ.ـعه عـ.ـن تـ.ـأييده لمـ.ـشروع “الديـ.ـانات الإبـ.ـراهـ.ـيمية” وقـ.ـال “أتراجـ.ـع تمـ.ـاما عن تأيـ.ـيد مـ.ـسار (الديـ.ـانات الإبراهيمـ.ـية)إذ اكتـ.ـشفت مؤخـ.ـرًا عن سيـ.ـناريو سـ.ـياسي(اسـ.ـرائيلـ.ـي، غربـ.ـي) لـ.ـه هـ.ـدف قاتـ.ـل”.
وأضـ.ـاف “خـ.ـال” فـ.ـي تغـ.ـريدة عبـ.ـر تويـ.ـتر: “نحـ.ـن نعـ.ـرف أن هـ.ـؤلاء يخطـ.ـطون لمـ.ـائة عـ.ـام قبـ.ـل الوصـ.ـول للهـ.ـدف”
وفـ.ـي وقـ.ـت سـ.ـابق، أعلنـ.ـت الإمـ.ـارات، عـ.ـزمها افتـ.ـتاح معبـ.ـد الديـ.ـانات الإبـ.ـراهيـ.ـمية الثـ.ـلاث، الإسـ.ـلام والمـ.ـسيحية واليـ.ـهودية، والـ.ـذي يطـ.ـلق علـ.ـيه اسـ.ـم “البيـ.ـت الإبراهيـ.ـمي” فـ.ـي أبوظـ.ـبي العـ.ـام المقـ.ـبل.
وقـ.ـال سفـ.ـير الإمـ.ـارات في روسـ.ـيا، محـ.ـمد أحـ.ـمد الجـ.ـابر، إن “هـ.ـذا المجـ.ـمع الدينـ.ـي سيصـ.ـبح مكـ.ـانًا للتـ.ـعلم والحـ.ـوار والعـ.ـبادة، وسـ.ـيركز علـ.ـى التقـ.ـريب بـ.ـين النـ.ـاس مـ.ـن جميـ.ـع الأديـ.ـان”.
وكـ.ـان الاتـ.ـحاد العـ.ـالمي لعلـ.ـماء المـ.ـسلـ.ـمين اعتبـ.ـر، فـ.ـي مؤتـ.ـمر عقـ.ـده فـ.ـي فبـ.ـراير/شبـ.ـاط المـ.ـاضي، بـ.ـعنوان “مـ.ـوقف الأمـ.ـة الإسـ.ـلامية من الديـ.ـانة الإبـ.ـراهـ.ـيمية” أن الديـ.ـانة الجـ.ـديدة التـ.ـي تـ.ـنادي بهـ.ـا الإمـ.ـارات كفـ.ـر وتتـ.ـعارض مـ.ـع رسـ.ـالة الرسـ.ـول محـ.ـمد صـ.ـلى الله عليـ.ـه وسـ.ـلم الـ.ـذي نسـ.ـخت رسـ.ـالته كـ.ـل الديـ.ـانات قـ.ـبله.
المـ.ـصدر: الـ.ـدرر الشـ.ـامية