مـ.ـفاجـ.ـئة مـ.ـن العـ.ـيار الثـ.ـقيل.. صـ.ـور تـ.ـوثـ.ـق تهـ.ـريب المحـ.ـروقـ.ـات مـ.ـن سـ.ـوريا بـ.ـهذه الكـ.ـميات الضـ.ـخمة(شـ.ـاهد)
تحـ.ـدثت تقـ.ـارير لبـ.ـنانية، عـ.ـن اسـ.ـتحداث “مافـ.ـيات” جديـ.ـدة بيـ.ـن لبـ.ـنان وسـ.ـوريا، “تخـ.ـضع مبـ.ـاشـ.ـرة للنظـ.ـام السـ.ـوري وأتبـ.ـاعه فـ.ـي لبنـ.ـان”، لضـ.ـمان اسـ.ـتمرار عـ.ـمليات تهـ.ـريب المـ.ـحروقـ.ـات ومنتـ.ـجات أخـ.ـرى مـ.ـن لبـ.ـنان إلـ.ـى سـ.ـوريا، حتـ.ـى لـ.ـو تـ.ـم رفـ.ـع الدعـ.ـم عـ.ـن المحـ.ـروقـ.ـات.
وأوضـ.ـح تقـ.ـرير نشـ.ـرته إذاعـ.ـة “صـ.ـوت بيـ.ـروت إنتـ.ـرناشـ.ـونال”، الأربـ.ـعاء، أن الغـ.ـاية مـ.ـن وراء هـ.ـذه الشبـ.ـكات هـ.ـي “تهـ.ـريب المحـ.ـروقات وسـ.ـرقة البـ.ـنزين والمـ.ـازوت مـ.ـن أمـ.ـام اللبـ.ــ.ـنانـ.ـيين وبيـ.ـعها بأسـ.ـعار مرتـ.ـفعة فـ.ـي سوريـ.ـا”.
وأضـ.ـاف أن “عـ.ـملية رفـ.ـع الدعـ.ـم لـ.ـن تـ.ـؤدي إلـ.ـى نتيـ.ـجة، لأنـ.ـه فـ.ـي حـ.ـال تـ.ـم رفـ.ـع الدعـ.ـم فـ.ـي لبـ.ـنان ستـ.ـعمد شبـ.ـكة تهـ.ـريب المحـ.ـروقـ.ـات إلـ.ـى رفـ.ـعها تلقـ.ـائياً فـ.ـي سـ.ـوريا، وهـ.ـذا يعنـ.ـي استـ.ـمرار التـ.ـهريب”.
وتشـ.ـير معلـ.ـومات التـ.ـقرير، إلـ.ـى “دخـ.ـول الغـ.ـاز علـ.ـى خـ.ـط التهـ.ـريب، ليـ.ـصبح مـ.ـادة مرغـ.ـوبة داخـ.ـل الأراضـ.ـي السـ.ـورية” مـ.ـا يتـ.ـسبب ذلـ.ـك بـ.ـأزمة جـ.ـديدة عـ.ـلى فـ.ـي لبـ.ـنان، حـ.ـسب توصـ.ـيف الإذاعـ.ـة، التـ.ـي اتهـ.ـمت السلـ.ـطات اللبـ.ـنانية بالوقـ.ـوف “مكـ.ـتوفة الأيـ.ـدي”.
المصـ.ـدر: سـ.ـوريا بوسـ.ـت