بحجـ.ـة اقـ.ـتراب انتـ.ـهاء الهـ.ـدنة.. النـ.ـظام السـ.ـوري يبـ.ـدأ بإرسـ.ـال كـ.ـميات ضـ.ـخمة مـ.ـن الدعـ.ـم إلـ.ـى درعـ.ـا ومصـ.ـادر تكشـ.ـف الأسـ.ـباب وراء ذلـ.ـك
استقـ.ـدمت قـ.ـوات النـ.ـظام السـ.ـوري تعـ.ـزيزات إضـ.ـافية إلـ.ـى محيـ.ـط منطـ.ـقة درعـ.ـا البـ.ـلد، مـ.ـزودة بسيـ.ـارات محـ.ـملة براجـ.ـمات صـ.ـواريخ تتـ.ـبع لـ”الفـ.ـرقة الرابعـ.ـة”، حسـ.ـبما أفـ.ـاد مراسـ.ـل عنـ.ـب بلـ.ـدي فـ.ـي محـ.ـافظة درعـ.ـا جنوبـ.ـي سـ.ـوريا.
وقـ.ـال قـ.ـيادي سـ.ـابق فـ.ـي “الجـ.ـيش الحـ.ـر” (تحـ.ـفظ علـ.ـى ذكـ.ـر اسـ.ـمه لأسـ.ـباب أمنـ.ـية) فـ.ـي حـ.ـديث إلـ.ـى عـ.ـنب بلـ.ـدي، إن للنـ.ـظام هـ.ـدفين مـ.ـن هـ.ـذه التعـ.ـزيزات، الأول إرهـ.ـاب السـ.ـكان ولجـ.ـنة المـ.ـفاوضـ.ـات، خاصـ.ـة أن وسائـ.ـل مـ.ـوالية تعـ.ـمدت بـ.ـثّ صـ.ـور ومـ.ـقاطع مصـ.ـوّرة لهـ.ـذه التعـ.ـزيـ.ـزات.
أمـ.ـا الهـ.ـدف الثـ.ـاني فهـ.ـو تحـ.ـصين شـ.ـرقـ.ـي درعـ.ـا مـ.ـن جـ.ـهة بلـ.ـدتي النعـ.ـيمة وأم المـ.ـياذن، تحـ.ـسبًا لأي هجـ.ـوم مـ.ـن مـ.ـقاتلي الريـ.ـف الشـ.ـرقي.
ونـ.ـشر مراسـ.ـل قنـ.ـاة “سـ.ـما” المقـ.ـربة مـ.ـن النـ.ـظام عبـ.ـر حسـ.ـابه فـ.ـي “فيـ.ـس بـ.ـوك”صـ.ـورًا لعنـ.ـاصر وأرتـ.ـال لقـ.ـوات النـ.ـظام وصـ.ـلت إلـ.ـى درعـ.ـا.
المصـ.ـدر: عـ.ـنب بلـ.ـدي