أثنـ.ـاء الاحـ.ـتفال بعـ.ـرس الـ.ـوالد.. مقـ.ـتل ابـ.ـنه وإصـ.ـابة ابنـ.ـته وسـ.ـط تفـ.ـاصيل مـ.ـرعبة فـ.ـي محـ.ـافظة سـ.ـورية
فـ.ـقد طـ.ـفل حيـ.ـاته، وأصـ.ـيبت أخـ.ـته، الخـ.ـميس، برصـ.ـاص محـ.ـتفلين خـ.ـلال عـ.ـرس والـ.ـدهما، ببلـ.ـدة شـ.ـرقي ديـ.ـر الـ.ـزور.
وقـ.ـال مصـ.ـدر مـ.ـن قـ.ـرية ضمـ.ـان، التـ.ـابعة لنـ.ـاحية البصيـ.ـرة شـ.ـرقي ديـ.ـر الـ.ـزور، إن الطفـ.ـل سـ.ـاري الـ.ـسرحان (ثمـ.ـانية أعـ.ـوام)، فقـ.ـد حياتـ.ـه، وأُصيبـ.ـت شقيقتـ.ـه الأصغـ.ـر سحـ.ـر (ستـ.ـة أعـ.ـوام)، برصـ.ـاص طائـ.ـش أثنـ.ـاء حفلـ.ـة زفـ.ـاف والـ.ـدهما علـ.ـى الـ.ـزوجة الثـ.ـانية بحسـ.ـب نـ.ـورث بـ.ـرس.
وأضـ.ـاف المصـ.ـدر أن الطفلـ.ـة “سحـ.ـر” نُقلـ.ـت الـ.ـى مشـ.ـفى السـ.ـلام ببلـ.ـدة البصـ.ـيرة، وهـ.ـي بصحـ.ـة جيـ.ـدة، بحـ.ـسب طبـ.ـيب فـ.ـي المـ.ـشفى.
ويـ.ـمثل القتـ.ـل عـ.ـن طريـ.ـق الخطـ.ـأ وبالرصـ.ـاص الطـ.ـائش إحـ.ـدى أكـ.ـبر المخاطـ.ـر لانتشـ.ـار السـ.ـلاح فـ.ـي المنطقـ.ـة، واستخدامهـ.ـا فـ.ـي الخلافـ.ـات العائليـ.ـة والعشائريـ.ـة والمناسبـ.ـات.
وفـ.ـي الثـ.ـاني مـ.ـن أيلـ.ـول / سـ.ـبتمبر الحـ.ـالي، فقـ.ـد طفـ.ـل حيـ.ـاته برصـ.ـاص خاطـ.ـئ مـ.ـن سـ.ـلاح شـ.ـقيقه الأكبـ.ـر ببلـ.ـدة الحصـ.ـين بريـ.ـف ديـ.ـر الـ.ـزور الـ.ـشمالي.
وفـ.ـي السـ.ـادس عشـ.ـر مـ.ـن آب/ أغسـ.ـطس الفـ.ـائت، فقـ.ـد مـ.ـدني حـ.ـياته بطـ.ـلق طـ.ـائش أثنـ.ـاء حـ.ـفل زفـ.ـاف فـ.ـي ديـ.ـر الـ.ـزور المـ.ـدينة.
المصـ.ـدر : سـ.ـوريا بوسـ.ـت
