والٍ تركـ.ـي يدعـ.ـو لتجـ.ـنيس السـ.ـوريين فجـ.ـأة ويهنئهـ.ـم للدفـ.ـاع عـ.ـن بـ.ـلاده..إليـ.ـك التفـ.ـاصيل
دعـ.ـا والٍ تركـ.ـي بـ.ـلاده لتجـ.ـنيس اللاجئـ.ـين السـ.ـوريين وإشـ.ـراكهم فـ.ـي الدفـ.ـاع عـ.ـن تركـ.ـيا ودعـ.ـمهم علـ.ـى كافـ.ـة المستـ.ـويات.
ولـ.ـفت والـ.ـي “كوجايـ.ـلي”، “سيـ.ـدار يافـ.ـور” إلـ.ـى ضـ.ـرورة دعـ.ـم اللاجـ.ـئين الـ.ـسوريين وخصـ.ـوصًا فـ.ـئة الطـ.ـلاب، لحـ.ـثهم عـ.ـلى حـ.ـب تركـ.ـيا والتضـ.ـحية مـ.ـن أجـ.ـلها، لكونـ.ـهم صـ.ـادقين بحـ.ـبهم، وفقًـ.ـا لـ.ـما نشـ.ـر مـ.ـوقع “تركيـ.ـا عاجـ.ـل”.
وأضـ.ـاف أنـ.ـه بـ.ـات مـ.ـن الضـ.ـروري دعـ.ـم اللاجـ.ـئين السـ.ـوريين للوقـ.ـوف مـ.ـع إخـ.ـوانهم الأتـ.ـراك فـ.ـي كافـ.ـة المجـ.ـالات، حتـ.ـى فـ.ـي مسـ.ـائل الدفـ.ـاع عـ.ـن البـ.ـلاد، إذا اقتـ.ـضت الضـ.ـرورة.
وأكـ.ـد “يافـ.ـور” علـ.ـى وجـ.ـوب الاستمـ.ـرار فـ.ـي منـ.ـح الجنـ.ـسية للسـ.ـوريين، مسـ.ـتشهدًا بحصـ.ـول المواطنـ.ـين الأتـ.ـراك علـ.ـى الجنسـ.ـية فـ.ـي كـ.ـل الـ.ـبلاد التـ.ـي يقـ.ـيمون بـ.ـها، كالـ.ـولايات المتحـ.ـدة وألمانـ.ـيا.
جـ.ـاء ذلـ.ـك بعـ.ـد دعـ.ـوات لقـ.ـياديين فـ.ـي أحـ.ـزاب المعارضـ.ـة التركيـ.ـة لسـ.ـحب الجنـ.ـسية التـ.ـركية مـ.ـن اللاجئـ.ـين السـ.ـوريين، وترحيلـ.ـهم إلـ.ـى بلادهـ.ـم بأسـ.ـرع وقـ.ـت ممـ.ـكن.
وتنـ.ـتهج بعـ.ـض أحـ.ـزاب المعـ.ـارضة التـ.ـركية، علـ.ـى رأسـ.ـها حـ.ـزب الشـ.ـعب الجـ.ـمهوري وحـ.ـزبا الجيـ.ـد والنـ.ـصر، سياسـ.ـةً عنصـ.ـرية فـ.ـي التعامـ.ـل مـ.ـع اللاجـ.ـئين السـ.ـوريين، وسـ.ـط دعـ.ـوات مسـ.ـتمرة لتـ.ـرحيلهم.
المصـ.ـدر: الـ.ـدرر الشـ.ـامية
