احتـ.ـجزت بتهـ.ـمة تهـ.ـريب المخـ.ـدرات.. قطة تهـ.ـرب من سـ.ـجن في سريلانكا
قال موقع “دويتشة فلة” الألماني إن هرّة هـ.ـربت من السـ.ـجن الرئيسي في سريلانكا، وكانت قد احتـ.ـجزت خلال محاولتها تهـ.ـريب مخـ.ـدرات وبطاقات هواتف خلوية إلى داخل السـ.ـجن.
القطة ضـ.ـبطت من قبل مسـ.ـؤولي الاستـ.ـخبارات في سـ.ـجن ويليكادا الذي يخضـ.ـع لحـ.ـراسة مشـ.ـددة، وفق عنصر من الشـ.ـرطة. وأضاف المصدر نفسه أن نحو غرامين من الهيـ.ـرويين وبطاقتي هاتف ورقاقة ذاكرة ضـ.ـبطت في كيس بلاستيك صغير مربوط حول عنق القطة.
وأوردت صحيفة “ارونا” أن القطة هـ.ـربت الأحد من غرفة كانت محتـ.ـجزة فيها. ولم يصدر تعليق فوري من إدارة السـ.ـجن.
وكان السـ.ـجن قد أفاد عن زيادة في حـ.ـوادث إلقاء الناس المخـ.ـدرات والهواتف المحمولة وشواحن الهواتف فوق جدرانه، وبالذات باستخدام الحـ.ـيوانات والطيور.
يذكر أن الشـ.ـرطة صادرت في حـ.ـادثة أخرى نسراً بتهـ.ـمة استخدامه لتوصيل المخـ.ـدرات إلى إحدى ضواحي العاصمة السريلانكية كولومبو.
إقرأ المزيد…
“حيتان” تضـ.ـل طريقها وتدخل نهراً للتـ.ـماسيح شمال أستراليا
ضـ.ـلّت ثلاثة حيتان حدباء، وهي نوع من الحيتان التي يتّجه عادة إلى ” القارة القطبية الجنوبية” في هذه الفترة من السنة، مسارها فانتهى بها المطاف في نهر تنتشر فيه التمـ.ـاسيح في شمال أستراليا.
ويعتقد العلماء أن اثنين من الحيتان، شوهدا أولا في نهر أليغايتر ريفر الشرقي في متنزّه كاكادو الوطني في فترة سابقة من هذا الأسبوع، قد رجعا إلى البحر، بحسب ما كشفت إدارة المتنزه.
وما زالت السـ.ـلطات تراقب حوتا واحدا على الأقل رصد في النهر السبت، بحسب ما أفاد فيتش مويل، أحد المسـ.ـؤولين في المتنزه، حسبما نقلت وكالات أنباء ومواقع عربية.
وكشف مويل أن “الفرضية الأكثر ترجيحا هي أن الحيتان كانت تعود إلى الجنوب وضـ.ـلّت مسارها”، مشيرا إلى أنه “من الصـ.ـعب معرفة إن كان هناك حوت واحد أو حوتان”، لا سيما أن المياه البنية اللون تصعّب التعرّف على الحيوان”.
وليست هذه المرة الأولى التي ترصد فيها حيتان خارج ساحل الإقليم الشمالي في أستراليا، لكنها المرة الأولى التي يعثر فيها، بحسب ما يُعتقد، على هذه الثدييات في أحد الأنهر المدارية في هذه المحمية الطبيعية الكبيرة المدرجة في قائمة التراث العالمي، على حد قول مويل.
حظـ.ـر جزئي
وفرضت سـ.ـلطات المتنزه حـ.ـظرا جزئيا في المنطقة لحـ.ـماية ركاب الزوارق الذين ليسوا على دراية بالمجريات والحيتان، إن كانت لا تزال موجودة، علما أن طول الحوت قد يصل إلى 16 مترا ووزنه قد يبلغ 30 طنا.
ولا تشكل تماسيح المياه المالحة بذاتها خـ.ـطرا على الحيتان نظرا لحجمها، لكن المشكلة هي، وفق مويل، أن يعلق الحوت في منطقة نائية يصعب الوصول إليها لإنقاذه.