عاد الزوج للمنزل فكانت زوجته ووالدته قد !!!
نبدأ بتفاصيل القصة 👈👈👈 عند عودته للمنزل حدث بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها ..
فأخرج الزوج ورقة من جيبه وكتب عليها: “نعم .. أنا فلان الفلاني .. أقرر وأنا بكامل قواي العقلية .. أنني متمسك بزوجتي تمام التمسك .. ولا أرضى بغيرها زوجة!”
ووضع الورقة في ظرف وسلمها للزوجة .. وخرج من المنزل غاضباً كل هذا والزوجة لا تعلم ما بداخل الورقة, وعندها وقعت الزوجة في ورطة أين تذهب وما تقول؟ وكيف تم الطلاق؟
كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة .. وفجأة …دخل الزوج البيت .. ودخل مباشرة إلى غرفته دون أن يتحدث بكلمة واحدة .. فذهبت الزوجة إلى غرفته .. و تحدثت بصوت منخفض ومنكسر :
. تسأله بأن يستفتي الشيخ .. وأنها متندمة أشد الندم ..لعل الذي صار غلطة .. وأنها لا تقصد ما حدث! فرد الزوج وهل أنت متندمة ومتأسفة على ما حدث .. فردت الزوجة نعم .. نعم ..!
والله إني ما قصدت ما قلت .. وإني نادمة أشد الندم على ما حدث! عندها قال الزوج :إفتحي الورقة وانظري ما بداخلها! وفتحت الزوجة الورقة .. وقرأت ما بداخلها
فبكت و هى تقرأ ما بها و لم تستطع النظر بوجه زوجها الذى بادرها قائلا:لن تحل مشاكلنا بالطلاق فى كل مرة و لكن بالمودة و الرحمة *أخي الزوج : ان اغضبتك فتذكر ان الله جعل الطلاق بيدك لقدرتك على التحكم بغضبك اكثر منها قالوا المرأة مثل الكهرباء إذا أحسنت استخدامها ملأت حياتك بالنور وإن اسأت استخدامها نفضتك نفضة جابت أجلك .
وقالوا أيضا المرأه مثل الصابونة ;;) ملمسها ناعم .. ورائحتها حلوة ..ولكن ..! إذا ضغطت عليها خرجت من بين يديك .. وإذا دست عليها ..! تزحلقت وتكسرت عظامك ..
نصيحة .. عامل صابونتك برفق . ::::::::::::::::::::: قال المصطفى عليه الصلاة والسلام .. .. ( رفقاً بالقوارير ) وما أجمله من وصف .. .. كان أمي عليه السلام لا يقرأ ولا يكتب ولكن .. .. التعليم الرباني الذي لا يضاهيه تعليم أرشده .. .. لهذا الوصف فالأنثى كالقارورة لا تتحمل العنف والقسوة .. .. وإن حصل ذلكـ فهي معرضة لـ (التحطم) …. وبعض القوارير إذا تحطمت أصدرت صوتا ً خفيفا ً .. .. وبعضها الآخر تتحطم بصمت .. .. وهذا مؤلم تحياتي،،،،،،