عليك أن تعرف كيف تضع الكبرياء جانبًا وتحل المشاكل لأن العواقب يمكن أن تكون غير سارة

نبدأ بالتفاصيل👈👈👈  ذات مرة عادت امرأة إلى المنزل من العمل ووجدت رجلها يطبخ. أعطاها قبلة ناعمة.
كانوا سعداء جدا .

وبينما كانوا على الطاولة ، رن هاتف الرجل الخلوي ، رسالة من صديقه تتمنى له ليلة سعيدة.

بعد أن رأت المرأة رسالة معروضة على هاتف زوجها ، غضبت لكنها لم تتحدث عن العلاقة مع زوجها وذهبت إلى الغرفة دون تناول العشاء.

نظر الرجل إلى زوجته وقال في نفسه “لا! أنتي لستي لطيفةً ، أنتي عابس بسبب رسالة بسيطة؟ لن أتبعك ، فأنت لست طفلاً بعد الآن”.

انتهى الرجل بتناول العشاء بدونها وذهب إلى الفراش بدوره. كان الزوجان ينامان متوترًا وأدارا ظهورهما في تلك الليلة.

في منتصف الليل ، شعر الرجل بتوعك ، وتعرق بغزارة مع ارتفاع في درجة الحرارة. لم يكن لديه القوة للتحدث. وضع يده المرتعشة على زوجته ،

لكنها استمرت في العبوس ورفع يد زوجها عنها دون أن يستدير ودون أن ينبس ببنت شفة، الرجل الذي نفد الهواء ينتهي به المطاف بالموت من السكتة الدماغية

في الصباح ، استيقظت المرأة وأخذت حمامها وأعدت أغراضها للعمل.

كان الرجل لا يزال في الفراش ، ثم نظرت إليه المرأة واعتقدت أنه غريب بعض الشيء ، لكنها تجاهلت ذلك ، وفكرت في نفسها ، “لن أتحدث معه ، حتى يفعل ذلك أولاً”
ثم ارتدت ملابسها وتناولت الإفطار وذهبت إلى العمل.

بعد الظهر ، عند عودتها إلى المنزل ، قررت شراء ساعة جميلة لرجلها لصنع السلام.
عندما عادت إلى المنزل ، سعيدة للغاية ، كانت تخبر نفسها بالفعل أن زوجها سيقدر هذه الهدية الرائعة. سيكون وسيلة لها لتثبت لحبيبها مدى حبها له وتعطيه الكثير من القبلات.

وصلت إلى المنزل ، وذهبت مباشرة إلى المطبخ ، لأنها كانت مستعدة لمفاجأة حبيبها بهذه الهدية الفخمة ، لكنها وجدت أن وجبة الإفطار التي تناولتها في الصباح كانت لا تزال موجودة على الطاولة.

لذلك أخبرت نفسها في قلبها أنه ما زال غاضبًا منها.
دخلت غرفة النوم ورأت أن زوجها لا يزال في السرير في نفس الوضع.
سارت نحوه خائفة ولاحظت أنه لا بد أنه مات منذ فترة طويلة.

الملاحظة المؤلمة التي أبديت ، صرخت وبكت وبكت ، كانت مسكينة لا تطاق. لم تصدق أن حبيبها مات بهذه الطريقة …

الوقت قصير جدا للمعارك. تعرف على كيفية الاستفادة منه.
اعتني بشريكك جيدًا! احب رجلك أو امرأتك ، احضنه ، املأه أو قبلاتها ، أخبره طوال الوقت كم تحبه وتعرف كيف تسامح !!!
لأن الوقت لم ينتظر أحدًا أبدًا. قبل كل شيء ، لا تكن فخوراً بالحب ، ولا تنام مع غضب قلبك.
عليك أن تعرف كيف تضع الكبرياء جانبًا وتحل المشاكل ، لأن العواقب يمكن أن تكون غير سارة ولا رجعة فيها.