كيف توفي هذا السجين المحكوم عليه ….
نبدأ بتفاصيل القصة👈👈👈 قام أحد الأطباء بتوظيف المجرمين المحكوم عليهم بالإع.دام
في تجاربه و أبحاثه العلمية المثيرة ، مقابل تعويضات مالية لأهله !
وأن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي و مجموعة من المغريات الأخرى ..
وبالتنسيق مع المحكمة العليا وفي حضور مجموعة من العلماء الم.هت.مين بتجاربه ،
أجلس الدكتور أحد المج.رم.ين المحكوم عليهم بالإع.دام !
وإتفق معه على أن يتمَّ إع.د.امه ” بتصفية د..مه ”
بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحالة ،
غطّى الدكتور عيني الرجل ، ثم ركّب خرطومين رفيعين على جسده بدءًا من قلبه وانتهاءً عند مرفقيه !
وضخَّ فيهما ماءً دافئاً بدرجة حرارة الجسم يقطر عند مرفقيه ..
ووضع دلوين أسفل يديه وعلى بُعد مناسب حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين و تُصدر صوتًا يُشبه س.ق.و.ط ال..د.م المسال وكأنَّه خرج من قلبه ماراً بشرايينه في يديه ساقطاً منهما في الدلوين . . .
ۆبدأ تجربته متظاهرًا بق.ط.ع شرايين يد الم.ج..رم ليصفِّي دمه وينفذ حكم الإع.د.ام
( كما هو الاتفاق )
بعد عدة دقائق لاحظ الباحثون شحوباً و اصفراراً يعتري كل جسم المحكوم بالإع.دا.م …
فقاموا ليتفحصوه عن قرب ..
وعندما كشفوا وجهه ! فوجئوا جميعًا بأنَّه قد م..ات !!!
مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة د..م واحدة !!
والأدهى أنَّه م..ات في الوقت نفسه الذي يستغرقه الدم ليتساقط من الجسم ويسبِّب ال.م.وت !!
مما يعني أنَّ العقل يعطي أوامر لكل أعضاء الجسم بالتوقف عن العمل استجابةً للخيال المتقن كما يستجيب للحقيقة تمامًا !!
إضافه بسيطه :
إنتبهوا جيدًا لخيالكم
فأعضاؤك كلها
ستستجيب للصورة التي رسمتها بإتقان