نبدأ بتفاصيل القصة👈👈👈 حدث بالفعل
كان لازم نتصور مع الطفل المعجزة هاد
واللى استمرت فترة الحمل فيه بالولادة 13 دقيقة فقط..
يضيف الدكتور الخاص في المركز “راجعين من الغدا …لقينا سيدة وجوزها داخلين المركز”
و عندها الم شديد… سألناه فى حمل ….قلي مافي حمل حمل شو… هاد مغص كلوى و بدنا نكشف….
طبعاً أنا مو قادر احكى عن صدمة الزوج وهو مش فاهم شو اللى بيحصل…وكلنا كنا مش فاهمين …وتبقى قصة الحمل الاسطورى هي ..اللى بدأ الساعة ١٢ ونص….خلص ١ الا ربع
صدمة الزوج كانت كبيرة، خاصة أنه دخل مع زوجته للمستشفى التي تعاني من آلام المعدة حسبما ظن، وفي خلال ما يقرب من 15 دقيقة وجد نفسه ..ولقينا المفاجأة الكبرى…
عملنا سونار….ولقينا المفاجأة الكبرى…
.أن السيدة كانت حامل فى نص الشهر التاسع….و لا هى ولا جوزها عارفين….والأكبر من هاد … الألم اللى كان عندها كان طلق ولادة وهى والدة قبل كده قيصرى …وبالكشف لقينا الرحم فاتح ١٠ سم…والراس نازلة..
و على الفور …دخلناها العمليات …وولدت ولادة طبيعى… وربنا كرمها بولد جميل بفضل الله
أثارت حالة ولادة، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دخلت سيدة إلى مركز طبي وهي تعاني من وجع في المعدة، وإذا بالدكتور يبلغها أنها سوف تلد، وخرجت بمولود، حيث اكتشف الأطباء أنها كانت حاملا لكنها لم تكن تعلم، ونشر المركز الطبي الذي قام بعملية الولادة التفاصيل.
شعرت المرأة بألم شديد في المعدة وقت الظهيرة، لم تستطع تحمله فتوجهت مع زوجها إلى أحد المراكز الطبية للاطمئنان على حالتها، ليجري لها الأطباء سونار لمعرفة سبب الألم.
وكانت المفاجأة أن الأم حامل في منتصف الشهر التاسع، وأن ما تشعر به هو آلام الولادة، والطفل يكاد يخرج للحياة في الوقت الذي لم تكن تعلم الأم نفسها وزوجها بأنها حامل.
قال الطبيب أحمد حمدان، مدرس مساعد أمراض النسا والتوليد بكلية طب جامعة القاهرة، الذي تفاجأ ظهر الجمعة الماضي بزوجة وزوجها متوجهين له بسبب آلام المعدة التي تعاني منها: «سألنا الزوج هل يوجد حمل أو حاجة؟ قال لأ مفيش حمل ده مغص كلوي وعايزين نكشف»، ليجري الطبيب لها سونار، وتكون المفاجأة بحمل الأم في الشهر التاسع.
دخلت المستشفى بمغص كلوي وخرجت بطفل في 13 دقيقة
ويؤكد حمدان أن المولود كان في أفضل حال: «نازل بيتخانق معانا وبيعيط، ودي حاجة كويسة»، لافتًا إلى أن الأم بسبب وزنها الزائد لم تلاحظ كبر بطنها بسبب الحمل، ووصف الطبيب، فترة الحمل والولادة للطفل بأغرب عملية وأنها استغرقت 13 دقيقة.
وكتبت الصفحة الرسمية للمركز الطبي منشورا قائلة: “كان لازم نتصور مع الطفل المعجزة، واللي استمرت فترة الحمل بتاعته بالولادة ١٣ دقيقة فقط”.
وأضافت الصفحة: “راجعين من صلاة الجمعة لقينا سيدة وجوزها داخلين المركز وعندها ألم شديد، سألناه في حمل أو حاجة، قالوا مفيش حمل ده مغص كلوي، وعايزين نكشف، عملنا سونار ولقينا المفاجأة الكبرى أن السيدة كانت حاملا في نص الشهر التاسع، ولا هي ولا جوزها عارفين، والأكبر من كده الألم اللي كان عندها كان طلق ولادة وهي والدة قبل كده قيصري”.
وذكر: “وبالكشف لقينا الرحم فاتح 10 سم، والرأس نازلة، على الفور دخلناها العمليات وولدت ولادة طبيعي، وربنا كرمها بولد جميل بفضل الله”، واستكمل المنشور: “طبعا أنا مش قادر أحكي عن صدمة الزوج وهو مش فاهم إيه اللي يحصل، حمل إيه، وبيبي مين، وكلنا كنا مش فاهمين، وتبقى قصة الحمل الأسطوري اللي بدأت الساعة 12 ونص، خلصت 1 إلا ربع”.
دهشة الأب وهو يحمل مولودا من مغص
صدمة الزوج كانت كبيرة، خاصة أنه دخل مع زوجته للمستشفى التي تعاني من آلام المعدة حسبما ظن، وفي خلال ما يقرب من 15 دقيقة وجد نفسه يحمل طفلا على يده.
وقال الأب: «مكنتش فاهم اللي بيحصل ومستغرب، بيقولوا حمل إيه وبيبي مين؟! مراتي دخلت الأم المركز الطبي الساعة 12 ونصف ظهرًا وخرج الطفل من رحمها الواحدة إلا ربع، بعد دخولها بدقائق».
