الحكومة التركية تخصص رابطاً للسوريين والعرب في البلاد، يمكنهم من معرفة إذا ما كانت هناك مبالغ مساعدات مالية قد وصلت إليهم.
ووفقاً لموقع “تركيا بالعربي” فإن الحكومة التركية أطلقت رابطاً خاصاً بالمعلمين أو أصحاب المعونة الشتوية أو من يحصلون على رواتب دعم من الأمم المتحدة.
لافتاً إلى أن الرابط يخوّل الشخص بأن يستعلم عن المبالغ المالية التي تصل إلى اسمه.
فائدة الرابط الجديد
وبيّن المعني بشؤون اللاجئين السوريين في تركيا “أحمد جميل نبهان” أن الرابط الجديد مخصص للمعلمين السوريين والعرب.
بالإضافة إلى أصحاب المساعدات الشتوية والأممية ومساعدات كورونا، وكل من يقبض راتبه الشهري عن طريق “PTT” في تركيا.
وأكد “نبهان”: “مع الرابط الجديد، لا داعي بعد الآن للذهاب إلى الصرافات الآلية والتأكد من إيداع الراتب أم لا”.
وختم قائلاً: “حيث بات الأمر يقتصر على الضغط على الرابط التالي عن طريق الحكومة الإلكترونية التركية”.
للدخول إلى الرابط آنف الذكر اضغط هنا
يذكر أن السلطات التركية أتاحت للسوريين، قبل حوالي سنة من الآن، الحصول على بعض الخدمات من خلال تطبيق الحكومة الإلكترونية “E DEVLET”، وأبرزها خدمة “إذن السفر”.
المصدر: أوروبا نيوز 24
شاهد أيضاً: بالفيديو.. اللحظات الأولى لزلزال إيلازيغ يوم الأحد 27.12.2020
ولاية إيلازيغ التركية (المنطقة الشرقية) تستيقظ على وقع زلزال بقوة 5.3 درجات على مقياس ريختر.
أفاد: الزلزال وقع في تمام الساعة 9.37 صباحاً، وشعرت به الولايات المجاورة.
والي إلازيغ: ما من معلومات حول وقوع إصابات أو خسائر حتى اللحظة.
وزير الداخلية التركي: لم يتم تسجيل أي أضرار حتى الآن نتيجة الزلزال، وفرقنا تواصل عمليات المسح في المنطقة.
وقد شعر بالزلزال أهالي الولايات القريبة مثل باطمان وأورفا وديار بكر.
ذكر تقرير إخبارى عاجل فى الصباح أن زلزالا قوته 5.3 درجة وقع فى إلازيغ.
وأجرى وزير الداخلية سليمان صويلو، الذي أدلى بتصريحات حول آخر الأوضاع في المنطقة بعد الزلزال، تقييما للوضع.
كما شعر السكان بزلزال قوته 5.3 درجة فى مالاتيا.
وقال وزير البيئة والتحضر مراد كوروم ان دراسات الكشف عن الاضرار المتعلقة بالزلزال بدأت.
كما وردنا اللحظات الأولى من زلزال إيلازيغ.
البيان الأول بعد الزلزال من والي ولاية إيلازيغ
وقال والي إيلازيغ إركايا ييريق، أنه وفقا للنتائج الأولية، لم تكن هناك أي إصابات ونتائج سلبية:
“حتى الآن، لا توجد نتيجة سلبية وفق عمليات البحث الذي قامت بها فرقنا. وعلى الرغم من عدم اكتشاف نتائج سلبية، تواصل فرقنا عمليات البحث. وفي حال وجود أي قرار، سيتم مشاركة هذا الوضع مع مواطنينا. لم يكن هناك أي تحذير لنا بعد زلزال الأمس، ولكن هذه منطقة حيوية بعد الزلزال الذي وقع في 24 يناير. وحكومتنا تحاول تضميد جراح ذلك الزلزال.”
ترجمة وتحرير تركيا الحدث – موقع إخباري مشتقل
