هـ.ـل وصـ.ـل الحـ.ـال لهـ.ـذا فـ.ـي سـ.ـوريا..؟ شـ.ـاب يقتـ.ـل شـ.ـقيقه وأخـ.ـت زوجـ.ـته ثـ.ـم ينتـ.ـحر
أقـ.ـدم شـ.ـاب فـ.ـي محـ.ـافظة اللاذقيـ.ـة علـ.ـى قـ.ـتل شقيـ.ـقه وأخـ.ـت زوجـ.ـته، لسبـ.ـب صـ.ـادم، ثـ.ـم انتـ.ـحر.
وذكـ.ـرت جـ.ـريدة “الوحـ.ـدة” التـ.ـابعة للنـ.ـظام ووسـ.ـائل إعـ.ـلام محلـ.ـية أن سبـ.ـب ارتـ.ـكاب الجـ.ـريمة هـ.ـو نشـ.ـوب مشـ.ـكلة بسبـ.ـب مـ.ـرور مجمـ.ـوعة مـ.ـن الأغـ.ـنام بـ.ـأرض القـ.ـاتل، حـ.ـصل علـ.ـى إثـ.ـرها شجـ.ـار كبيـ.ـر، حـ.ـاول جـ.ـيرانه بالاشـ.ـتراك مـ.ـع أخـ.ـت زوجـ.ـته حـ.ـل الخـ.ـلاف، لـ.ـكن دون جـ.ـدوى.
وأضـ.ـافت أن الـ.ـشاب سـ.ـحب السـ.ـلاح وأطلـ.ـق الرصـ.ـاص علـ.ـى الحاضـ.ـرين، مـ.ـا تسـ.ـبب بمقـ.ـتل أخـ.ـت زوجـ.ـته وشـ.ـقيقه، وبعـ.ـد مـ.ـدة قـ.ـصيرة بـ.ـادر القـ.ـاتل بإطـ.ـلاق النـ.ـار عـ.ـلى نفسـ.ـه فقـ.ـتل.
المصـ.ـدر : سـ.ـوريا بوسـ.ـت
قتلـ.ـى وجـ.ـرحى مـ.ـن هـ.ـذه الميـ.ـليشيات بهـ.ـجوم شـ.ـديد فـ.ـي هـ.ـذه المحـ.ـافظة السـ.ـورية
شـ.ـن مسلـ.ـحون مجـ.ـهولون، خـ.ـلال السـ.ـاعات الـ.ـماضية، هـ.ـجومًا عنيـ.ـفًا علـ.ـى مواقـ.ـع ميـ.ـليشيا لـ.ـواء القـ.ـدس الفلسطـ.ـيني، بريـ.ـف حـ.ـمص الشـ.ـرقي، مـ.ـا أسـ.ـفر عـ.ـن وقـ.ـوع قتـ.ـلى وجـ.ـرحى.
ونعـ.ـت الميليشـ.ـيا الفلسـ.ـطينية سـ.ـتة مـ.ـن عناصـ.ـرها قتـ.ـلوا بـ.ـكمين نفـ.ـذه مجهـ.ـولون، يعـ.ـتقد تبعيتـ.ـهم لتنـ.ـظيم الـ.ـدولة، أثنـ.ـاء شـ.ـن حملـ.ـة تمـ.ـشيط بجـ.ـبال أبـ.ـو رجـ.ـمين، شـ.ـرقي حـ.ـمص.
وأكـ.ـدت شـ.ـبكة “عـ.ـين الفـ.ـرات” أن الكـ.ـمين استـ.ـهدف تحـ.ـركات مـ.ـشتركة لميـ.ـليشيا لـ.ـواء القـ.ـدس وقـ.ـوات الأسـ.ـد، علـ.ـى مـ.ـشارف جـ.ـبل العـ.ـمور، فـ.ـي الجهـ.ـة الشـ.ـمالية الغـ.ـربية مـ.ـن مـ.ـدينة تـ.ـدمر.
كـ.ـما أدى الهجـ.ـوم لإصابـ.ـة عـ.ـشرة عناصـ.ـر آخـ.ـرين بجـ.ـروح متفـ.ـاوتة الخطـ.ـورة، جـ.ـرى نقلهـ.ـم لمسـ.ـتشفى تدمـ.ـر العسـ.ـكري، وتـ.ـم تحـ.ـويلهم منـ.ـها إلـ.ـى العاصمـ.ـة دمشـ.ـق.
وقبل أيام نعت الميليشيا ذاتها عددًا من عناصرها، قتلوا في ريفي حمص ودير الزور، بهجمات لتنظيم الدولة.
وتشـ.ـترك ميلـ.ـيشيا لـ.ـواء القـ.ـدس مـ.ـع قـ.ـوات النـ.ـظام فـ.ـي حـ.ـربها ضـ.ـد السـ.ـوريين مـ.ـنذ بـ.ـداية الحـ.ـرب التـ.ـي أعلـ.ـنها نظـ.ـام الأسـ.ـد ضـ.ـد الشـ.ـعب السـ.ـوري، وقـ.ـد تكـ.ـبدت خـ.ـلال ذلـ.ـك مئـ.ـات الـ.ـقتلى، وكانـ.ـت أكبـ.ـر خـ.ـسائرها فـ.ـي الباديـ.ـة السـ.ـورية، وهـ.ـو مـ.ـا دفـ.ـع العـ.ـشرات مـ.ـن عـ.ـناصرها لمخـ.ـالفة أوامـ.ـرها مـ.ـؤخرًا ورفـ.ـض القتـ.ـال فـ.ـي البـ.ـادية السـ.ـورية.
المصـ.ـدر الـ.ـدرر : الشـ.ـامية