close
الأخبار

الإدارة الأمريكية ترى في سوريا سلسلة من المخـ.ـاطر و واشنطن لن تترك سوريا لأسباب أمنـ.ـية وعسـ.ـكرية

أكدت مصادر في العاصمة الأمريكية واشنطن، أن الولايات المتحدة لن تترك سوريا قريباً، كما أن القوات الأمريكية تتمسك بقاعدة “التنف” العسـ.ـكرية لأسباب عسـ.ـكرية وأمنية كثيرة.

وأضحت المصادر، الثلاثاء، أن الإدارة الأمريكية ترى في سوريا سلسلة من المخـ.ـاطر، أولها عدم تمكن الولايات المتحدة والأسرة الدولية من حل مشكلة معتـ.ـقلي “داعـ.ـش” لدى “قوات سوريا الديمقراطية” (قسـ.ـد)، والبالغ عددهم نحو 10 آلاف أسـ.ـير.

وأضافت أن ثاني المخاطر يتعلق بالتهـ.ـديدات التركية بشن عمـ.ـلية عسـ.ـكرية ضـ.ـد القـ.ـوات الكـ.ـردية في شمال وشرق سوريا، لا سيما أن القـ.ـوات الأمريكية ستكون على مسافة قصيرة من الجـ.ـنود الأتراك والدولتان عضو في حلف شمال الأطلسي.

وأشارت المصادر الأمريكية إلى وجود مشـ.ـكلة حقيقية في “التسـ.ـرّب الإيراني” والأسـ.ـلحة التي تعبر إلى سوريا، فهي “تساعد نظام الأسد لمتابعة قهـ.ـر السوريين”، وتتمدد جنوباً وتهـ.ـدد أمن إسرائيل، وفق موقع “العربية نت”.

ولفتت إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لا تجد حلاً بخصوص النظام السوري وتـ.ـصرفاته، حيث ما زال النظام يعرّض السوريين لظروف حياتية وأمنية مهيـ.ـنة، كما أن “تصرفات هذا النظام لا يمكن نسيانها أو تناسيها”.

وأضحت المصادر، الثلاثاء، أن الإدارة الأمريكية ترى في سوريا سلسلة من المخاطر، أولها عدم تمكن الولايات المتحدة والأسرة الدولية من حل مشكلة معتـ.ـقلي “داعـ.ـش” لدى “قـ.ـوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، والبالغ عددهم نحو 10 آلاف أسير.

وأضافت أن ثاني المخـ.ـاطر يتعلق بالتهـ.ـديدات التركية بشـ.ـن عمـ.ـلية عسـ.ـكرية ضـ.ـد القـ.ـوات الكردية في شمال وشرق سوريا، لا سيما أن القـ.ـوات الأمريكية ستكون على مسافة قصيرة من الجـ.ـنود الأتراك والدولتان عضو في حلف شمال الأطلسي.

وأشارت المصادر الأمريكية إلى وجود مشـ.ـكلة حقيقية في “التسـ.ـرّب الإيراني” والأسـ.ـلحة التي تعبر إلى سوريا، فهي “تساعد نظام الأسد لمتابعة قهـ.ـر السوريين”، وتتمدد جنوباً وتهـ.ـدد أمن إسرائيل، وفق موقع “العربية نت”.

ولفتت إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لا تجد حلاً بخصوص النظام السوري وتصرفاته، حيث ما زال النظام يعرّض السوريين لظروف حياتية وأمنية مهـ.ـينة، كما أن “تصرفات هذا النظام لا يمكن نسيانها أو تناسيها”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى