فيصل القاسم يتواصل مع خبير روسي ويكشف عن القرار الروسي الاستراتيجي في سوريا
كشف الإعلامي السوري فيصل القاسم عن أهداف روسيا في سوريا بعد الوضع الكـ. ـارثي التي وصلت إليه بسبب فـ. ـساد نظام الأسد.
وقال القاسم في تغريدة عبر حسابه تويتر: “سألت خبيراً روسياً: هل يناسب الوضع السوري الكـ. ـارثي الآن روسيا، فقال: الروسي حالياً يكفيه ميناء اللاذقية مع قاعدة عسكرية بحرية في طرطوس و حقول الطاقة مع تامين حراستها من الروس”.
سألت خبيراً روسياً: هل يناسب الوضع السوري الكارثي الآن روسيا، فقال: الروسي حالياً يكفيه ميناء اللاذقية مع قاعدة عسكرية بحرية في طرطوس و حقول الطاقة مع تامين حراستها من الروس
— فيصل القاسم (@kasimf) April 29, 2020
اقرأ أيضاً: تأجيل فتح المدارس في تركيا
أعلن وزير التربية التركي ضياء سلجوق، مواصلة التعليم عن بُعد في البلاد حتى 31 مايو/ أيار القادم في إطار تدابير مكافحة فيروس كورونا.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد الأربعاء في مقر الوزارة بالعاصمة أنقرة.
وقال سلجوق إنه تقرر استمرار التعليم عن بُعد حتى 31 مايو في إطار توصيات المجلس العلمي، والآراء الصادرة عن مجلس الحكومة بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأشار إلى أن المنزل يعد المكان الأكثر أمانًا بالنسبة إلى الأطفال في الوقت الراهن بسبب الوباء.
ودعا إلى الالتزام بالتدابير المتخذة من قبل الحكومة في إطار مكافحة الفيروس، والتحلي بالصبر ومراعاة الظروف.
وأكّد أن نظام التعليم عن بُعد هو الخيار الوحيد المتاح في ظل الوباء، وأن وزارة التربية تبذل جهودًا حثيثة لتدريس الأطفال.
وبعد اكتشاف أولى حالات الإصابة بكورونا في تركيا في 11 مارس/ آذار الماضي، قررت وزارة التربية مواصلة الأنشطة التدريسية في المدارس الابتدائية والاعدادية والثانوية عن بعد من خلال الاستفادة من شبكة الانترنت والقنوات التلفزيونية، اعتبارا من 16 مارس/ آذار الماضي.
وسارعت وزارة التربية التركية إلى افتتاح ثلاث محطات تلفزيونية جديدة وشبكة معلوماتية تعليمية، ضمن جهود الوزارة لتوفير خدمات التعليم عن بعد لأكثر من 18 مليون طالب في تركيا.
وتقدم هذه المحطات التلفزيونية دروسًا تعليمية عبر الإنترنت لطلاب المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، ويستغرق كل درس ما بين 20 و25 دقيقة.
وتشغل تركيا المرتبة الثانية، بعد الصين، في مجال توفير الخدمات التعليمية عن بعد، وفق تصريح لوزير التربية التركي، ضياء سلجوق، في مارس/ آذار الماضي.