تحـ.ـذيرات كبـ.ـيرة بسـ.ـبب فـ.ـرار مـ.ـوقوفين مـ.ـن أحـ.ـد سجـ.ـن عـ.ـربي مخـ.ـصص وبينـ.ـهم سـ.ـوريون.. إليـ.ـك التفـ.ـاصيل
فـ.ـرّ عـ.ـدد مـ.ـن المـ.ـوقوفين بتـ.ـهم مخـ.ـتلفة مـ.ـن أحـ.ـد السجـ.ـون اللبـ.ـنانية جنـ.ـوبي البـ.ـلاد، بينهـ.ـم سـ.ـوريان، حيـ.ـث أطـ.ـلقت القـ.ـوى الأمـ.ـنية حـ.ـملات للبـ.ـحث عـ.ـنهم.
وبحسـ.ـب مـ.ـوقع “لبـ.ـنان 24″، فـ.ـقد فـ.ـرّ أربـ.ـعة موقـ.ـوفين مـ.ـن سـ.ـجن مخفـ.ـر درك رميـ.ـش، جـ.ـنوبي لبـ.ـنان، بينـ.ـهم سوريان، وأطلـ.ـقت السلطـ.ـات مجمـ.ـوعاتها للبـ.ـحث عنـ.ـهم.
وأوضـ.ـحت المـ.ـصادر أنـ.ـه نتيـ.ـجةً للتـ.ـعاون بيـ.ـن القـ.ـوى الأمنـ.ـية والمـ.ـواطنين اللبـ.ـنانيين فـ.ـي المنطـ.ـقة، جـ.ـرى تطـ.ـويق الموقـ.ـع، وإلـ.ـقاء القبـ.ـض علـ.ـى الفـ.ـارين.
وأضـ.ـافت أن الأمـ.ـن اللبـ.ـناني، بقيـ.ـادة الـ.ـرائد سميـ.ـر حـ.ـمزة، قبـ.ـض فـ.ـي البـ.ـداية علـ.ـى المـ.ـواطنين اللبنـ.ـانيين، و تـ.ـم فـ.ـي وقـ.ـت لاحـ.ـق أعـ.ـاد اعتـ.ـقال السـ.ـوريين.
وكانـ.ـت السلـ.ـطات اللبنـ.ـانية سـ.ـلمت -قـ.ـبل مـ.ـدة- عـ.ـددًا مـ.ـن المـ.ـوقوفين السـ.ـوريين لمـ.ـخابرات الأسـ.ـد، وفـ.ـق مـ.ـا نشـ.ـر “المرصـ.ـد اللبـ.ـناني لحـ.ـقوق السـ.ـجناء”، الذي نـ.ـقل عن معـ.ـتقلين آخـ.ـرين تخـ.ـوفهم مـ.ـن مـ.ـصير مـ.ـشابه.
المـ.ـصدر: الـ.ـدرر الشـ.ـامية