نبدأ بتفاصيل الخبر 👈👈👈 كشفت تقارير صحفية، اليوم الإثنين، عن اتهام النجم المغربي أشرف حكيمي لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي بتـ.ـهـ.ـمة اغـ.ــ.ــ.ـتـ.ـصـ.ـاب فتاة تبلغ من العمر 23 عامًا.
وبدأت السلطات الفرنسية التحقيق مع لاعب باريس سان جيرمان أشرف حكيمي بتهمة الاغـ.ــ.ـتـ.ــ.ـصـ.ـاب المزعوم وذلك بعد أيام من الحكم على مواطنه سعد لمجرد بالسجن سبع سنوات بتـ.ـهـ.ـمـ.ـة الاعـ.ـتـ.ــ.ـداء الـ.ــ.ـجـ.ـنـ.ـسـ.ـي على فتاة فرنسية تحت تأثير الكـ.ـحـ.ـول والمـ.ـخـ.ـدـ.ــ.ـرات.
ووفقًا لما نشرته صحيفة “لوبارزيان” ذهبت شابة إلى مركز الشرطة في نهاية هذا الأسبوع، حيث قالت إنها تعـ.ــ.ـرضـ.ـت للاغـ.ــ.ــ.ـتـ.ـصـ.ـاب من قبل لاعب باريس سان جيرمان. وبحسب ما ورد رفضت تقديم شكوى، لكن النيابة تبنت القضية.
ونظرًا لخطورة الوقائع وسمعة الجاني المزعوم قام ضابط الشرطة القضائية المناوب بالاتصال على الفور بالتسلسل الهرمي وموظفي مديرية الشرطة
ووفقًا لما كشفته الصحيفة، ففي يوم الأحد، 26 فبراير، ذهبت شابة إلى مركز الشرطة في نوجينت سور مارن (فال دي مارن)، حيث أخبرت الشرطة أنها تـ.ـعرـ.ـضـ.ــ.ــ.ـت للاـ.ـغـ.ـتـ.ـصـ.ـاب من قبل أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، 24 سنة.
وأشارت الضحية المزعومة التي تبلغ من العمر 23 عامًا، والمقيمة في فونتيني سو بوا (فال دو مارن)، إلى أنها لا ترغب في تقديم شكوى، بل “الإدلاء ببيان عن اغـ.ــ.ـتـ.ـصـ.ــ.ـابـ.ــ.ـها”.
تولى مكتب المدعي العام في كريتيل القضية أولاً قبل إحالتها إلى قضية نانتير (Hauts-de-Seine)، حيث حدثت الوقائع في بولوني بيلانكور. ويعمل المحققون هذا الإثنين على الملف الذي تم تجميعه على أساس أقوال المشتكي الذي لم تسمعه دائرة التحقيق بعد.
سيكون مصدر الحقائق في 16 يناير، عندما بدأ نقاش بين أشرف حكيمي والشابة عبر شبكة التواصل الاجتماعي إنستجرام.
هذا السبت، 25 فبراير، في الليل، كانت الشابة قد ذهبت إلى منزل اللاعب في بولوني، على متن سيارة أوبر التي كان لاعب باريس سان جيرمان قد طلبها منها.
خرجت الأمور عن السيطرة في منزل حكيمي “24 عاما”، حسب كلمات الفتاة، إذ تزعم أنه لاعب باريس سان جيرمان بدأ بتـ.ـجـ.ـريدها من ملابسها واعـ.ــ.ــ.ـتـ.ـدى عليها، قبل أن تركله بقوة وتهرب من المنزل.
وقالت الفتاة إنها تمكنت أخيرًا من تحـ.ـرير نفـ.ـسها من مهاجمه أشرف حكيمي بدفعه بعيدًا بقدمها. وبعد نجاحها في الهروب، أرسلت رسالة نصية قصيرة إلى صديق جاء ليأخذها.
